منح ناشري المنطقة المغاربية معرفة خصائص القراء السعوديين
الاحد / 6 / ربيع الثاني / 1439 هـ - 07:30 - الاحد 24 ديسمبر 2017 07:30
عبر عدد من دور نشر المنطقة المغاربية والمنتمية لاتحاد المغرب الغربي، عن سعادتها بالمشاركة في معرض جدة الدولي الثالث للكتاب تحت شعار #الكتاب_ حضارة، والذي شهد إقبالا كبيرا من الزوار الذين يمثلون كل الشرائح العمرية.
وأشادت دور النشر المغاربية، والتي يشارك بعضها للمرة الأولى، بمدى إقبال الزوار على معرض «كتاب جدة» منذ يومه الأول في 14 ديسمبر الحالي، كما أنهم أبدوا اندهاشهم وإعجابهم في الوقت نفسه، من تدافع القراء السعوديين (الذكور والإناث) على اقتناء الكتب التي تمثل مختلف المجالات والتخصصات.
ويرى ناشرو المنطقة المغاربية، أن الإقبال على شراء الكتب، يعد حالة صحية متميزة، تخدم بشكل غير مباشر «الانفتاح المتوازن» الذي يقوده ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بالإضافة إلى خدمة الحراك الثقافي والاجتماعي للمملكة العربية السعودية.
وتختلف تخصصات دور النشر المغاربية، ما بين كتب «التراث، والترجمة، والرواية، والفلسفة، والأطفال»، بالإضافة إلى الكتب العالمية التي تعبر عن الثقافات الإنسانية الأخرى.
ويشير العارض بجناح إحدى دور النشر، والتي تأسست عام 1983 والمتخصصة في كتب الفلسفة واللغات، بأن مشاركتهم في معرض «كتاب جدة»، أتاحت لهم الفرصة لمعرفة خصائص القراء السعوديين، واهتماماتهم، وتوجهاتهم القرائية للكتب، إذ تمثل الفائدة المعنوية الكبرى من مشاركتهم.
وتشارك دول المنطقة المغاربية في فعاليات الدورة الثالثة لمعرض الكتاب الدولي بجدة، بـ11 دار نشر، موزعة على «المغرب، وتونس، والجزائر، وموريتانيا»، باستثناء ليبيا، وتمثل 2.2% من نسبة الأجنحة المشاركة.
وأشادت دور النشر المغاربية، والتي يشارك بعضها للمرة الأولى، بمدى إقبال الزوار على معرض «كتاب جدة» منذ يومه الأول في 14 ديسمبر الحالي، كما أنهم أبدوا اندهاشهم وإعجابهم في الوقت نفسه، من تدافع القراء السعوديين (الذكور والإناث) على اقتناء الكتب التي تمثل مختلف المجالات والتخصصات.
ويرى ناشرو المنطقة المغاربية، أن الإقبال على شراء الكتب، يعد حالة صحية متميزة، تخدم بشكل غير مباشر «الانفتاح المتوازن» الذي يقوده ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بالإضافة إلى خدمة الحراك الثقافي والاجتماعي للمملكة العربية السعودية.
وتختلف تخصصات دور النشر المغاربية، ما بين كتب «التراث، والترجمة، والرواية، والفلسفة، والأطفال»، بالإضافة إلى الكتب العالمية التي تعبر عن الثقافات الإنسانية الأخرى.
ويشير العارض بجناح إحدى دور النشر، والتي تأسست عام 1983 والمتخصصة في كتب الفلسفة واللغات، بأن مشاركتهم في معرض «كتاب جدة»، أتاحت لهم الفرصة لمعرفة خصائص القراء السعوديين، واهتماماتهم، وتوجهاتهم القرائية للكتب، إذ تمثل الفائدة المعنوية الكبرى من مشاركتهم.
وتشارك دول المنطقة المغاربية في فعاليات الدورة الثالثة لمعرض الكتاب الدولي بجدة، بـ11 دار نشر، موزعة على «المغرب، وتونس، والجزائر، وموريتانيا»، باستثناء ليبيا، وتمثل 2.2% من نسبة الأجنحة المشاركة.