5395 شابا وفتاة يتعرفون على ميولهم المهنية
الخميس / 19 / ربيع الأول / 1439 هـ - 21:00 - الخميس 7 ديسمبر 2017 21:00
تعرف حضور ملتقى CYC 2030 العالمي في نسخته الأولى بالعاصمة الرياض أمس، من خلال اختبارات تحليل الشخصية العالمي CYC، على تحديد الميول المهنية، وعلى قائمة التخصصات والوظائف المناسب والمتوائمة مع الاحتياج العالمي في سوق العمل ورؤية 2030.
وبلغ عدد المسجلين في الملتقى، بحسب بيانات هيئة توليد الوظائف، 5395 شابا وفتاة تتراوح أعمارهم بين 13 و26 عاما، 65% منهم فتيات، فيما بلغت نسبة الشباب 35%.
وشارك في الملتقى الذي استضافته الهيئة أكثر من 15 متحدثا و25 خبيرا من أبرز الشخصيات الملهمة والمبدعة على مستوى العالم.
وتهدف هيئة توليد الوظائف في هذه الخطوة المهمة لمستقبل الطلاب والطالبات الوظيفي إلى سد الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل، من خلال التوجيه المبكر، وتوجيه الشاب والفتاة نحو الخيارات الوظيفية والمهنية المناسبة للرؤية.
وتسعى الهيئة لتذليل الصعاب والتحديات أمام الطلاب والطالبات المتمثلة في وجود فائض من الخريجين والخريجات في تخصصات لا تتناسب مع احتياج سوق العمل.
كما تهدف أيضا إلى العمل على توليد الوظائف ومكافحة البطالة في المملكة من خلال تحقيق الأهداف العامة، وهي: تفعيل التنسيق بين جميع الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بسوق العمل، وتعزيز المشاركة بينها فيما يتعلق بتوليد الوظائف ومكافحة البطالة ومعالجة القضايا المشتركة، والعمل على تنمية القطاعات المولدة للوظائف، وكذلك تحفيز سوق العمل لتوليد الوظائف ومكافحة البطالة، وأيضا استثمار الميزة التنافسية في مناطق المملكة، مما يعزز من خلق وظائف مرتبطة بالأنشطة ذات الميزة التنافسية في كل منها.
ومن ضمن أهداف الهيئة كذلك الإسهام في تنمية وتطوير القدرات والإمكانات العملية للقوى العاملة الوطنية، لتكون منتجة وماهرة وقادرة على التعامل مع ظروف سوق العمل المتغيرة، بما يؤدي إلى تنمية اقتصادية مستدامة والاستمرار في توليد الفرص الوظيفية الكفيلة بمكافحة البطالة، بالإضافة إلى ترسيخ أخلاقيات وثقافة وقيم العمل بما يحفظ لطرفي الإنتاج «العامل وصاحب العمل» الحقوق والواجبات ويضمن الارتقاء بالأداء وتحسين الإنتاجية.
وبلغ عدد المسجلين في الملتقى، بحسب بيانات هيئة توليد الوظائف، 5395 شابا وفتاة تتراوح أعمارهم بين 13 و26 عاما، 65% منهم فتيات، فيما بلغت نسبة الشباب 35%.
وشارك في الملتقى الذي استضافته الهيئة أكثر من 15 متحدثا و25 خبيرا من أبرز الشخصيات الملهمة والمبدعة على مستوى العالم.
وتهدف هيئة توليد الوظائف في هذه الخطوة المهمة لمستقبل الطلاب والطالبات الوظيفي إلى سد الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل، من خلال التوجيه المبكر، وتوجيه الشاب والفتاة نحو الخيارات الوظيفية والمهنية المناسبة للرؤية.
وتسعى الهيئة لتذليل الصعاب والتحديات أمام الطلاب والطالبات المتمثلة في وجود فائض من الخريجين والخريجات في تخصصات لا تتناسب مع احتياج سوق العمل.
كما تهدف أيضا إلى العمل على توليد الوظائف ومكافحة البطالة في المملكة من خلال تحقيق الأهداف العامة، وهي: تفعيل التنسيق بين جميع الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بسوق العمل، وتعزيز المشاركة بينها فيما يتعلق بتوليد الوظائف ومكافحة البطالة ومعالجة القضايا المشتركة، والعمل على تنمية القطاعات المولدة للوظائف، وكذلك تحفيز سوق العمل لتوليد الوظائف ومكافحة البطالة، وأيضا استثمار الميزة التنافسية في مناطق المملكة، مما يعزز من خلق وظائف مرتبطة بالأنشطة ذات الميزة التنافسية في كل منها.
ومن ضمن أهداف الهيئة كذلك الإسهام في تنمية وتطوير القدرات والإمكانات العملية للقوى العاملة الوطنية، لتكون منتجة وماهرة وقادرة على التعامل مع ظروف سوق العمل المتغيرة، بما يؤدي إلى تنمية اقتصادية مستدامة والاستمرار في توليد الفرص الوظيفية الكفيلة بمكافحة البطالة، بالإضافة إلى ترسيخ أخلاقيات وثقافة وقيم العمل بما يحفظ لطرفي الإنتاج «العامل وصاحب العمل» الحقوق والواجبات ويضمن الارتقاء بالأداء وتحسين الإنتاجية.