وزير الاقتصاد التركي: نيوم يحول المملكة لنموذج رائد ويخلق فرصا استثمارية مبتكرة
الخميس / 5 / ربيع الأول / 1439 هـ - 20:15 - الخميس 23 نوفمبر 2017 20:15
شدد وزير الاقتصاد التركي نهاد زيبكجي على أهمية التكامل السعودي التركي في المجالات الاقتصادية والتنموية، خلال كلمته في منتدى الأعمال والاستثمار السعودي التركي بإسطنبول، بحضور وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، وعدد من رجال الأعمال السعوديين والأتراك.
وأشار زيبكجي إلى المشاريع التنموية الضخمة التي أطلقتها المملكة، وقال إن مشروع نيوم - وجهة المستقبل يأتي على رأس تلك المشاريع، حيث يحول المملكة إلى نموذج رائد في مختلف جوانب الحياة، ويؤدي إلى خلق المزيد من الفرص الاستثمارية بطرق مبتكرة، مؤكدا أن المشروع سيكون انعكاسه الاقتصادي كبيرا جدا على المنطقة، كما سيجذب رؤوس الأموال والاستثمارات الكبرى.
وأكد القصبي في كلمته خلال المنتدى الذي عقد أمس الأول عمق العلاقات التاريخية بين السعودية وتركيا، التي شهدت تطورا ملحوظا على الأصعدة كافة خلال الفترة الماضية، عادا تركيا شريكا استراتيجيا مهما للمملكة على جميع الأصعدة، وفي مقدمتها الاقتصادي والتجاري.
ونوه بأهمية تبادل اللقاءات بين قطاعي الأعمال في البلدين، واكتشاف المجالات والفرص الاستثمارية لدفع العلاقات التجارية إلى مجالات أرحب، مؤكدا على دور القطاع الخاص في البلدين الذي يعد شريكا أساسيا في التنمية وباستطاعته إيجاد المزيد من الفرص التي تعزز التعاون وتسهم في دعم وتشجيع الاستثمارات النوعية المشتركة.
وأشار وزير التجارة والاستثمار إلى أن تعزيز التعاون التجاري بين البلدين يأتي انطلاقا من الاهتمام الكبير الذي توليه قيادة البلدين لدعم جهود تعزيز العلاقات التجارية وتوسيع أطرها.
وأشار زيبكجي إلى المشاريع التنموية الضخمة التي أطلقتها المملكة، وقال إن مشروع نيوم - وجهة المستقبل يأتي على رأس تلك المشاريع، حيث يحول المملكة إلى نموذج رائد في مختلف جوانب الحياة، ويؤدي إلى خلق المزيد من الفرص الاستثمارية بطرق مبتكرة، مؤكدا أن المشروع سيكون انعكاسه الاقتصادي كبيرا جدا على المنطقة، كما سيجذب رؤوس الأموال والاستثمارات الكبرى.
وأكد القصبي في كلمته خلال المنتدى الذي عقد أمس الأول عمق العلاقات التاريخية بين السعودية وتركيا، التي شهدت تطورا ملحوظا على الأصعدة كافة خلال الفترة الماضية، عادا تركيا شريكا استراتيجيا مهما للمملكة على جميع الأصعدة، وفي مقدمتها الاقتصادي والتجاري.
ونوه بأهمية تبادل اللقاءات بين قطاعي الأعمال في البلدين، واكتشاف المجالات والفرص الاستثمارية لدفع العلاقات التجارية إلى مجالات أرحب، مؤكدا على دور القطاع الخاص في البلدين الذي يعد شريكا أساسيا في التنمية وباستطاعته إيجاد المزيد من الفرص التي تعزز التعاون وتسهم في دعم وتشجيع الاستثمارات النوعية المشتركة.
وأشار وزير التجارة والاستثمار إلى أن تعزيز التعاون التجاري بين البلدين يأتي انطلاقا من الاهتمام الكبير الذي توليه قيادة البلدين لدعم جهود تعزيز العلاقات التجارية وتوسيع أطرها.