باحثات في تاريخ الملك خالد:بصمة اجتماعية واضحة للمرأة السعودية
الخميس / 5 / ربيع الأول / 1439 هـ - 21:30 - الخميس 23 نوفمبر 2017 21:30
شاركت 6 باحثات بأوراق علمية في جلسات اللقاء العلمي الرابع من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز، بعنوان (الجوانب الاجتماعية في المملكة في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز)، وذلك في فعاليات اليوم الأخير للقاء الذي نظمه كرسي الملك خالد بجامعة الملك خالد، في فندق قصر أبها خلال الفترة من 4 إلى 5 ربيع الأول الحالي.
نتائج توصلت لها الباحثات:
واستعرضت الباحثة الدكتورة ميرفت حسنين في ورقتها التنمية الاجتماعية في عسير في عهد الملك خالد خلال الفترة من 1395-1402، والاهتمام ببرامجها التنموية في المجال الاجتماعي، وذلك بافتتاح مراكز التنمية، والخدمة الاجتماعية، وبرامج رعاية الأمومة والطفولة، وتدعيم الصناعات البيئية، ورعاية الشباب، مع توفير البرامج الاجتماعية، والثقافية، والصحية، والزراعية. كما أوضحت الباحثة أن الدولة في عهد الملك خالد أولت النشاط التعاوني غايتها واهتمامها، فأشرفت على الجمعيات التعاونية، واهتمت بالمؤسسات والجمعيات الخيرية في عسير، التي خطت خطوات كبيرة في دفع عجلة العمل الاجتماعي.
وشاركت الباحثة أمل الحربي بورقة عن استقراء للدور التاريخي والاجتماعي للمرأة السعودية، برعاية واهتمام من قبل ولاة الأمر بالجانب الاجتماعي، وما توليه من أهمية في هذا المجال.
وهدفت الدراسة إلى بيان دور المرأة الاجتماعي في عهد الملك خالد، وانعكاساته على المجتمع السعودي، والتي تركت بدورها الأثر الإيجابي في التنمية المجتمعية، ومشاركتها في المؤسسات الخيرية النسائية، فهي تعد بصمة واضحة في المجال الاجتماعي السعودي، لأدائها للأدوار التعليمية والاجتماعية في ظل الشريعة الإسلامية.
وتطرقت الباحثة الدكتورة كريمة الدومي إلى دور المرأة في تنمية المجتمع الحائلي في عهد الملك خالد، مثل نشاطها الاقتصادي في مجالات الفلاحة، والحرف، والصناعات، والتجارة، والبيع، والشراء، ودورها المجتمعي، ومشاركتها في المؤسسات الاجتماعية المختلفة، ومكانتها داخل المجتمع، ودورها في الحياة العلمية والثقافية، وإسهامها في خدمة النشاط العلمي، وعطائها الفكري والأدبي.
بدورها أوضحت الباحثة الدكتور جميلة مدني في بحثها مدى ارتباط التنمية الصناعية ودورها في التغير الاجتماعي في عهد الملك خالد، وربطته بمجموعة من العوامل، أبرزها العامل التكنولوجي، والصناعي، والاقتصادي، والسياسي، مؤكدة أن للدولة تأثيرا قويا ومباشرا في إحداث هذا التغير، فهي التي ترسم السياسات، وتضع خطط التنمية والإصلاح.
ووقفت الباحثة الدكتورة هنية عبيد، في ورقة بحثية، على التغير الاجتماعي وأثره التنموي في عهد الملك خالد، وما تميز به عهده من هدوء واستقرار سياسي داخليا وخارجيا، مما انعكس إيجابا على الأوضاع الاجتماعية في البلاد.
نتائج توصلت لها الباحثات:
- أثر فاعل لعناصر تبناها الملك خالد في تغير سلوك المواطن
- مثلت رأس الرمح في محاربة الفقر
- درء النزاعات
- نشر ثقافة السلام والمحبة
- دور اجتماعي بارز للمرأة السعودية
واستعرضت الباحثة الدكتورة ميرفت حسنين في ورقتها التنمية الاجتماعية في عسير في عهد الملك خالد خلال الفترة من 1395-1402، والاهتمام ببرامجها التنموية في المجال الاجتماعي، وذلك بافتتاح مراكز التنمية، والخدمة الاجتماعية، وبرامج رعاية الأمومة والطفولة، وتدعيم الصناعات البيئية، ورعاية الشباب، مع توفير البرامج الاجتماعية، والثقافية، والصحية، والزراعية. كما أوضحت الباحثة أن الدولة في عهد الملك خالد أولت النشاط التعاوني غايتها واهتمامها، فأشرفت على الجمعيات التعاونية، واهتمت بالمؤسسات والجمعيات الخيرية في عسير، التي خطت خطوات كبيرة في دفع عجلة العمل الاجتماعي.
وشاركت الباحثة أمل الحربي بورقة عن استقراء للدور التاريخي والاجتماعي للمرأة السعودية، برعاية واهتمام من قبل ولاة الأمر بالجانب الاجتماعي، وما توليه من أهمية في هذا المجال.
وهدفت الدراسة إلى بيان دور المرأة الاجتماعي في عهد الملك خالد، وانعكاساته على المجتمع السعودي، والتي تركت بدورها الأثر الإيجابي في التنمية المجتمعية، ومشاركتها في المؤسسات الخيرية النسائية، فهي تعد بصمة واضحة في المجال الاجتماعي السعودي، لأدائها للأدوار التعليمية والاجتماعية في ظل الشريعة الإسلامية.
وتطرقت الباحثة الدكتورة كريمة الدومي إلى دور المرأة في تنمية المجتمع الحائلي في عهد الملك خالد، مثل نشاطها الاقتصادي في مجالات الفلاحة، والحرف، والصناعات، والتجارة، والبيع، والشراء، ودورها المجتمعي، ومشاركتها في المؤسسات الاجتماعية المختلفة، ومكانتها داخل المجتمع، ودورها في الحياة العلمية والثقافية، وإسهامها في خدمة النشاط العلمي، وعطائها الفكري والأدبي.
بدورها أوضحت الباحثة الدكتور جميلة مدني في بحثها مدى ارتباط التنمية الصناعية ودورها في التغير الاجتماعي في عهد الملك خالد، وربطته بمجموعة من العوامل، أبرزها العامل التكنولوجي، والصناعي، والاقتصادي، والسياسي، مؤكدة أن للدولة تأثيرا قويا ومباشرا في إحداث هذا التغير، فهي التي ترسم السياسات، وتضع خطط التنمية والإصلاح.
ووقفت الباحثة الدكتورة هنية عبيد، في ورقة بحثية، على التغير الاجتماعي وأثره التنموي في عهد الملك خالد، وما تميز به عهده من هدوء واستقرار سياسي داخليا وخارجيا، مما انعكس إيجابا على الأوضاع الاجتماعية في البلاد.