نائب وزير الصناعة الروسي يبحث الفرص المتاحة في «مدن»
الثلاثاء / 18 / صفر / 1439 هـ - 08:30 - الثلاثاء 7 نوفمبر 2017 08:30
بحث نائب وزير التجارة والصناعة الروسي فاسيلي أوسماكوف خلال زيارته هيئة المدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن» والبرنامج الوطني للتجمعات الصناعية، الفرص المتاحة لشركات بلاده.
وتطرق اللقاء الذي عقد أمس في المقر الرئيس لـ «مدن» إلى زيادة التنسيق والتعاون بين الجانبين السعودي والروسي لتفعيل الاتفاقات التي عقدت بين البلدين على أرض الواقع المملكة في القطاعات الصناعية كافة، خاصة قطاع التعدين الذي تسعى السعودية إلى زيادة مشاركته في الاقتصاد الوطني كجزء من رؤية السعودية 2030.
وأشار مسؤول في مدن إلى أن الوزير الروسي تعرف خلال زيارته للمقر الرئيس لـ «مدن» بالرياض، والبرنامج الوطني لتطوير التجمعات الصناعية على الفرص التي يمكن أن تحظى بها الشركات الروسية في شراكاتها الاستراتيجية مع القطاع الصناعي السعودي، والدور الذي يمكن للخبرات الروسية أن تلعبه للإسهام في خلق صناعات مكتملة وتحويلية ذات قيمة مضافة قابلة للمنافسة عالميا.
وأوضح أن الوزير والوفد المرافق له اطلعا على الفرص الاستثمارية التي تزخر بها المدن الصناعية التابعة لـ «مدن»، وواقع البنية التحتية المهيأة فيها لاجتذاب رؤوس الأموال والخبرات الأجنبية والمنتجات التي تقدمها «مدن» للصناعيين، من الحاضنات والمصانع الجاهزة و»واحات مدن»، وما توفره من المزايا الاقتصادية والحوافز الجاذبة للمشروعات الصناعية والتقنية والخدمية والسكنية والتجارية والخدمات المساندة التي جعلت المدن الصناعية التابعة لـ «مدن» جاذبة لعدد من العلامات التجارية الدولية بما يتوافق مع رؤية السعودية 2030.
يذكر أن الزيارة تأتي استكمالا للمباحثات التجارية بين المملكة وروسيا التي بدأت بالعاصمة الروسية موسكو خلال منتدى الاستثمار السعودي الروسي الأول، إبان زيارة خادم الحرمين الشريفين إلى روسيا خلال أكتوبر الماضي.
وتطرق اللقاء الذي عقد أمس في المقر الرئيس لـ «مدن» إلى زيادة التنسيق والتعاون بين الجانبين السعودي والروسي لتفعيل الاتفاقات التي عقدت بين البلدين على أرض الواقع المملكة في القطاعات الصناعية كافة، خاصة قطاع التعدين الذي تسعى السعودية إلى زيادة مشاركته في الاقتصاد الوطني كجزء من رؤية السعودية 2030.
وأشار مسؤول في مدن إلى أن الوزير الروسي تعرف خلال زيارته للمقر الرئيس لـ «مدن» بالرياض، والبرنامج الوطني لتطوير التجمعات الصناعية على الفرص التي يمكن أن تحظى بها الشركات الروسية في شراكاتها الاستراتيجية مع القطاع الصناعي السعودي، والدور الذي يمكن للخبرات الروسية أن تلعبه للإسهام في خلق صناعات مكتملة وتحويلية ذات قيمة مضافة قابلة للمنافسة عالميا.
وأوضح أن الوزير والوفد المرافق له اطلعا على الفرص الاستثمارية التي تزخر بها المدن الصناعية التابعة لـ «مدن»، وواقع البنية التحتية المهيأة فيها لاجتذاب رؤوس الأموال والخبرات الأجنبية والمنتجات التي تقدمها «مدن» للصناعيين، من الحاضنات والمصانع الجاهزة و»واحات مدن»، وما توفره من المزايا الاقتصادية والحوافز الجاذبة للمشروعات الصناعية والتقنية والخدمية والسكنية والتجارية والخدمات المساندة التي جعلت المدن الصناعية التابعة لـ «مدن» جاذبة لعدد من العلامات التجارية الدولية بما يتوافق مع رؤية السعودية 2030.
يذكر أن الزيارة تأتي استكمالا للمباحثات التجارية بين المملكة وروسيا التي بدأت بالعاصمة الروسية موسكو خلال منتدى الاستثمار السعودي الروسي الأول، إبان زيارة خادم الحرمين الشريفين إلى روسيا خلال أكتوبر الماضي.