المسعود: تطبيق ساعة النشاط لم يرق إلى الطموح
السبت / 15 / صفر / 1439 هـ - 20:15 - السبت 4 نوفمبر 2017 20:15
أكد مدير عام النشاط الطلابي بوزارة التعليم الدكتور عبدالحميد المسعود أن تجربة ساعة النشاط المطبقة في المدارس ستنضج وتبرز أعمالا طلابية مميزة ستثري الميدان التربوي والوطن بمواهب في كل المجالات.
ولفت خلال حضوره اختتام فعاليات المهرجان الثقافي للصغار بالشرقية أخيرا إلى أن تطبيق ساعة النشاط جيد، لكنه لم يرق إلى الطموح، وأن كثيرا من إدارات التعليم عقدت ورش عمل على مستوى القيادات في المدارس ورواد النشاط ومشرفي النشاط، مضيفا «هذا الحراك بدأ يظهر لنا تجارب ومسارات جديدة، وقدمت لنا رؤى وتطلعات على الرغم من قلة التجهيزات والأدوات المستهلكة وهذا سنسعى لحله».
وأشاد المسعود بالمهرجان الذي استضافته الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية على مدى ثلاثة أيام، بحضور وكيل الوزارة للتعليم «بنين» الدكتور نياف الجابري، ومشاركة إدارات التعليم بالمملكة، مبينا أنه لم يكن يحلم بمثل ما شاهده من مواهب برزت خلال فعاليات المهرجان.
وأوضح أن فكرة إقامة المهرجان نوقشت منذ فترة لوجود فجودة في الجانب الثقافي لدى الطلاب، حيث وجدنا أن كثيرا من الطلاب الممارسين للنشاط الثقافي في المرحلة الثانوية والمهارات تكون لديهم ضعيفة، وبالتالي ينبغي لنا الرجوع للمرحلة الابتدائية لإكساب طلابها المهارات الثقافية، ومنها المسرح والإنشاد والإلقاء والشعر والقصة على مراحل متقدمة، والتي ستدخل ضمن مراحل المهرجان، حيث عقدت ورش عمل لوضع إطار منظم لهذا المهرجان وبالفعل باركها وكيل الوزارة، واعتمدت من ضمن خطة وكالة التعليم ونفذت على أرض الواقع.
بدوره أكد المدير العام للتعليم بالمنطقة الدكتور عبدالرحمن المديرس أهمية تنمية مهارات الطفل منذ الصغر في مجالي المسرح والإلقاء، ورفع الذائقة الفنية لدى الأطفال نفسيا وعلميا ولغويا، وتسخير ذلك في الانتماء إلى الوطن والولاء للقيادة، وخدمة دينهم، ليكونوا أفرادا صالحين في مجتمعهم، مبينا أن العمل على ذلك في التعليم والاهتمام بالنشء ينعكس بلا شك على دفع عجلة التنمية والتقدم، وتحقيق رؤية المملكة 2030.
بماذا وعد المسعود لحل ضعف دعم النشاط؟
تعزيز بعض بنود الميزانية التشغيلية للمدارس
ولفت خلال حضوره اختتام فعاليات المهرجان الثقافي للصغار بالشرقية أخيرا إلى أن تطبيق ساعة النشاط جيد، لكنه لم يرق إلى الطموح، وأن كثيرا من إدارات التعليم عقدت ورش عمل على مستوى القيادات في المدارس ورواد النشاط ومشرفي النشاط، مضيفا «هذا الحراك بدأ يظهر لنا تجارب ومسارات جديدة، وقدمت لنا رؤى وتطلعات على الرغم من قلة التجهيزات والأدوات المستهلكة وهذا سنسعى لحله».
وأشاد المسعود بالمهرجان الذي استضافته الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية على مدى ثلاثة أيام، بحضور وكيل الوزارة للتعليم «بنين» الدكتور نياف الجابري، ومشاركة إدارات التعليم بالمملكة، مبينا أنه لم يكن يحلم بمثل ما شاهده من مواهب برزت خلال فعاليات المهرجان.
وأوضح أن فكرة إقامة المهرجان نوقشت منذ فترة لوجود فجودة في الجانب الثقافي لدى الطلاب، حيث وجدنا أن كثيرا من الطلاب الممارسين للنشاط الثقافي في المرحلة الثانوية والمهارات تكون لديهم ضعيفة، وبالتالي ينبغي لنا الرجوع للمرحلة الابتدائية لإكساب طلابها المهارات الثقافية، ومنها المسرح والإنشاد والإلقاء والشعر والقصة على مراحل متقدمة، والتي ستدخل ضمن مراحل المهرجان، حيث عقدت ورش عمل لوضع إطار منظم لهذا المهرجان وبالفعل باركها وكيل الوزارة، واعتمدت من ضمن خطة وكالة التعليم ونفذت على أرض الواقع.
بدوره أكد المدير العام للتعليم بالمنطقة الدكتور عبدالرحمن المديرس أهمية تنمية مهارات الطفل منذ الصغر في مجالي المسرح والإلقاء، ورفع الذائقة الفنية لدى الأطفال نفسيا وعلميا ولغويا، وتسخير ذلك في الانتماء إلى الوطن والولاء للقيادة، وخدمة دينهم، ليكونوا أفرادا صالحين في مجتمعهم، مبينا أن العمل على ذلك في التعليم والاهتمام بالنشء ينعكس بلا شك على دفع عجلة التنمية والتقدم، وتحقيق رؤية المملكة 2030.
بماذا وعد المسعود لحل ضعف دعم النشاط؟
تعزيز بعض بنود الميزانية التشغيلية للمدارس