هل أنت ذكي عاطفيا؟
الجمعة / 14 / صفر / 1439 هـ - 21:45 - الجمعة 3 نوفمبر 2017 21:45
الذكاء العاطفي خاصية بشرية بحتة، ويؤثر في كيفية إدارة سلوكنا والتعامل مع التعقيدات الاجتماعية والمشاكل واتخاذ القرارات لتحقيق نتائج إيجابية.
وأوضح الكاتب الأمريكي المختص في الذكاء العاطفي ترافيس براندبيري أنه حلل بيانات اختبار الذكاء التي أجراها مركز «TalentSmart» المختص بهذه الاختبارات لتحديد سلوكيات الأذكياء عاطفيا، وكانت النتيجة وفقا لموقع «Motto Time» كالتالي:
الأذكياء عاطفيا يستطيعون التحكم بمشاعرهم وفهمها جيدا، وبالتالي نجدهم يستخدمون عبارات شاسعة وبليغة.
لا يعتمد الأمر على كونهم منطوين أم منفتحين للعالم، في كلتا الحالتين نجدهم فضوليين تجاه الجميع، وهذا الفضول هو نتاج تعاطفهم مع غيرهم.
إنهم مرنون ويتكيفون باستمرار وتجدد، ويؤمنون بأن الخوف من التغيير يشكل عائقا رئيسا لتحقيق النجاح والسعادة.
يدركون نقاط قوتهم وكيفية الاستفادة منها ونقاط ضعفهم، كما يدركون جيدا ما هي الأمور أو من هم الأشخاص الذين يحفزونهم للانطلاق والوصول نحو النجاح.
يتميزون بقدرة تمييز الآخرين من حولهم والتعرف على شخصياتهم، وهذه المهارة تجعلهم من ضمن الأفراد الذين يحكمون بشكل منصف ومنطقي.
يملكون الثقة والعقل الراجح ولا تسهل إثارة غضبهم، نجدهم يتركون المجال للمرح وتلقي الدعابات من غيرهم.
إن كلمة (لا) تمتاز بالقوة، ولا يستطيع أي فرد الرد على الآخر بهذه الكلمة إذا لم تكن لديه الثقة العالية والشجاعة التي يمتلكها الأذكياء عاطفيا.
يتجنبون الوقوع في الخطأ ويتركون مسافة بينهم وبين أخطائهم، فهم قادرون على ضبط نجاحهم المستقبلي.
يتركون غالبا انطباعا جيدا لدى من حولهم، فيقدمون ويعطون دون أن ينتظروا مقابلا، ويؤسسون علاقات اجتماعية قوية لأنهم وبشكل مستمر يفكرون بمن حولهم.
يتجنبون الحقد لجعل حياتهم وصحتهم تسير بشكل أفضل.
التعامل مع الأفراد الذين يصعب إرضاؤهم مرهق بالفعل، ولكن الأذكياء عاطفيا يتحكمون بمشاعرهم عندما يواجهون مثل هؤلاء.
ليس هدفهم الأساس هو الوصول إلى الكمال، ولكن بالمقابل تتملكهم حماسة تجاه ما أنجزوه وما سيحققونه في المستقبل.
يفكرون دوما في الأمور التي يمتلكونها، فيكتسبون النشاط ويحسنون من مزاجهم من خلال الحد من هرمون التوتر «الكورتيزول».
يحددون وقتا زمنيا لاستخدام الأجهزة الالكترونية وتلقي رسائلهم عبر البريد، مما يبقيهم تحت السيطرة ويكملون مسيرة حياتهم براحة.
يدركون ضرورة الحد من تناول الكافيين الذي يحفز الجسم على إفراز مادة الأدرينالين، وهو المصدر الرئيس للاستجابة القاتلة لكل من الجسم والعقل.
يضعون النوم في قائمة أولويات الأمور المهمة، فأثناء النوم يخزن الدماغ المعلومات والأفكار اليومية فيستيقظ أحدهم متنبها وصافي الذهن.
يفصلون بين الحقائق والأفكار لابتعادهم عن السلبية، والتطلع للنظرة الإيجابية.
يؤمنون بأن كل شخص لديه وجهة نظر ولا حاجة للمقارنة بين ما يفعله شخص وآخر.
وأوضح الكاتب الأمريكي المختص في الذكاء العاطفي ترافيس براندبيري أنه حلل بيانات اختبار الذكاء التي أجراها مركز «TalentSmart» المختص بهذه الاختبارات لتحديد سلوكيات الأذكياء عاطفيا، وكانت النتيجة وفقا لموقع «Motto Time» كالتالي:
الأذكياء عاطفيا يستطيعون التحكم بمشاعرهم وفهمها جيدا، وبالتالي نجدهم يستخدمون عبارات شاسعة وبليغة.
لا يعتمد الأمر على كونهم منطوين أم منفتحين للعالم، في كلتا الحالتين نجدهم فضوليين تجاه الجميع، وهذا الفضول هو نتاج تعاطفهم مع غيرهم.
إنهم مرنون ويتكيفون باستمرار وتجدد، ويؤمنون بأن الخوف من التغيير يشكل عائقا رئيسا لتحقيق النجاح والسعادة.
يدركون نقاط قوتهم وكيفية الاستفادة منها ونقاط ضعفهم، كما يدركون جيدا ما هي الأمور أو من هم الأشخاص الذين يحفزونهم للانطلاق والوصول نحو النجاح.
يتميزون بقدرة تمييز الآخرين من حولهم والتعرف على شخصياتهم، وهذه المهارة تجعلهم من ضمن الأفراد الذين يحكمون بشكل منصف ومنطقي.
يملكون الثقة والعقل الراجح ولا تسهل إثارة غضبهم، نجدهم يتركون المجال للمرح وتلقي الدعابات من غيرهم.
إن كلمة (لا) تمتاز بالقوة، ولا يستطيع أي فرد الرد على الآخر بهذه الكلمة إذا لم تكن لديه الثقة العالية والشجاعة التي يمتلكها الأذكياء عاطفيا.
يتجنبون الوقوع في الخطأ ويتركون مسافة بينهم وبين أخطائهم، فهم قادرون على ضبط نجاحهم المستقبلي.
يتركون غالبا انطباعا جيدا لدى من حولهم، فيقدمون ويعطون دون أن ينتظروا مقابلا، ويؤسسون علاقات اجتماعية قوية لأنهم وبشكل مستمر يفكرون بمن حولهم.
يتجنبون الحقد لجعل حياتهم وصحتهم تسير بشكل أفضل.
التعامل مع الأفراد الذين يصعب إرضاؤهم مرهق بالفعل، ولكن الأذكياء عاطفيا يتحكمون بمشاعرهم عندما يواجهون مثل هؤلاء.
ليس هدفهم الأساس هو الوصول إلى الكمال، ولكن بالمقابل تتملكهم حماسة تجاه ما أنجزوه وما سيحققونه في المستقبل.
يفكرون دوما في الأمور التي يمتلكونها، فيكتسبون النشاط ويحسنون من مزاجهم من خلال الحد من هرمون التوتر «الكورتيزول».
يحددون وقتا زمنيا لاستخدام الأجهزة الالكترونية وتلقي رسائلهم عبر البريد، مما يبقيهم تحت السيطرة ويكملون مسيرة حياتهم براحة.
يدركون ضرورة الحد من تناول الكافيين الذي يحفز الجسم على إفراز مادة الأدرينالين، وهو المصدر الرئيس للاستجابة القاتلة لكل من الجسم والعقل.
يضعون النوم في قائمة أولويات الأمور المهمة، فأثناء النوم يخزن الدماغ المعلومات والأفكار اليومية فيستيقظ أحدهم متنبها وصافي الذهن.
يفصلون بين الحقائق والأفكار لابتعادهم عن السلبية، والتطلع للنظرة الإيجابية.
يؤمنون بأن كل شخص لديه وجهة نظر ولا حاجة للمقارنة بين ما يفعله شخص وآخر.