من هم الملهمون في العالم؟
جراف مشهد
الأربعاء / 5 / صفر / 1439 هـ - 20:15 - الأربعاء 25 أكتوبر 2017 20:15
يصبح الإلهام في كل مرة الوقود الأول لإنجاز عظيم، ومخرجات متميزة، ومصدرا لأدبيات مختلفة ولوحات فنية بديعة.
الملهمون أنواع بحسب موقع 'Sources of Insightf' الذي يعنى بتطوير المهارات، وربما تختلف تعريفاتهم قليلا عما نعرف أو نظن، كما قال 'سكوت بيلسكي' في أحد كتبه.
فأي نوع من الملهمين تصنف نفسك ومن حولك؟
1 الحالمون: حالتهم تشبه من يقفز من سحابة لأخرى ويصنع قوس المطر، كمن يحاول صنع لوحة عن طريق أفكاره بدمج بعضها ببعض لكنه لا يستقر على فكرة واحدة، حتى في الأعمال التجارية لا يميلون فعليا إلى الربح، بل يبدؤون في مشاريع ثم ينتقلون إلى غيرها دون اكتراث إلا للفكرة ومدى اشتعالها داخلهم.
2 الفاعلون: لا يجرون وراء أفكارهم وإن توالدت بل يركزون على فكرة واحدة ويبدؤون بتنفيذها، يعملون عليها كأنها الحل الوحيد في الحياة، يشعرون بالملل والهزيمة إن صنعوا أفكارا دون تنفيذها لأن التنفيذ جزء رئيس في حساباتهم. ما يفعلونه هو الانغماس في الفكرة بتفاصيلها لغرض العمل عليها بالضرورة.
3 الحالمون الفاعلون: يعملون على جميع الأدوار، يمكنهم أن يكونوا حالمين لكنهم فاعلون أيضا، يعرفون الموازنة بين الدورين بكل أشكالهما، لا يثنيهم الحلم عن العمل، ولا يحجر خيالهم العمل، بل يعرفون كيف يحفزون خيالهم عند حاجتهم، ويحققون العمل بكامل تفاصيله.
الملهمون أنواع بحسب موقع 'Sources of Insightf' الذي يعنى بتطوير المهارات، وربما تختلف تعريفاتهم قليلا عما نعرف أو نظن، كما قال 'سكوت بيلسكي' في أحد كتبه.
فأي نوع من الملهمين تصنف نفسك ومن حولك؟
1 الحالمون: حالتهم تشبه من يقفز من سحابة لأخرى ويصنع قوس المطر، كمن يحاول صنع لوحة عن طريق أفكاره بدمج بعضها ببعض لكنه لا يستقر على فكرة واحدة، حتى في الأعمال التجارية لا يميلون فعليا إلى الربح، بل يبدؤون في مشاريع ثم ينتقلون إلى غيرها دون اكتراث إلا للفكرة ومدى اشتعالها داخلهم.
2 الفاعلون: لا يجرون وراء أفكارهم وإن توالدت بل يركزون على فكرة واحدة ويبدؤون بتنفيذها، يعملون عليها كأنها الحل الوحيد في الحياة، يشعرون بالملل والهزيمة إن صنعوا أفكارا دون تنفيذها لأن التنفيذ جزء رئيس في حساباتهم. ما يفعلونه هو الانغماس في الفكرة بتفاصيلها لغرض العمل عليها بالضرورة.
3 الحالمون الفاعلون: يعملون على جميع الأدوار، يمكنهم أن يكونوا حالمين لكنهم فاعلون أيضا، يعرفون الموازنة بين الدورين بكل أشكالهما، لا يثنيهم الحلم عن العمل، ولا يحجر خيالهم العمل، بل يعرفون كيف يحفزون خيالهم عند حاجتهم، ويحققون العمل بكامل تفاصيله.