الجبير: سلوك إيران غير مقبول وعواقبه ستكون على الإيرانيين
الأربعاء / 5 / صفر / 1439 هـ - 06:45 - الأربعاء 25 أكتوبر 2017 06:45
أعلن وزير الخارجية عادل الجبير أمس أن السعودية تؤيد موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حيال إيران، وذلك بعد أن قرر عدم التصديق على التزام طهران بالاتفاق النووي.
وأضاف الجبير في مؤتمر عقده في العاصمة البريطانية لندن أمس أن الاتفاق النووي يحتوي على أوجه قصور، وأنه يتفق مع تحليل ترمب بأن إيران تعمل على زعزعة الاستقرار في المنطقة وتمول منظمات متشددة. وتابع الجبير بقوله إن سلوك إيران غير مقبول وستكون له عواقب على الإيرانيين.
ويناقش الكونجرس حتى منتصف ديسمبر المقبل تحديد ما إذا كان سيعيد فرض عقوبات اقتصادية على إيران كانت قد رفعت بموجب الاتفاق. وقال الجبير إن العقوبات الجديدة ستكون محل ترحيب، وإن تأجيلها يعني أنه عندما يحين وقت ظهور أثرها ستكون إيران قد طورت بالفعل عشر قنابل نووية. وأضاف أنه يتعين على المجتمع الدولي دعم هذه العقوبات من أجل توجيه رسالة قوية لإيران بأن سلوكها وأنشطتها المشينة لها عواقب.
يذكر أن الجبير، الذي يزور بريطانيا حاليا، أجرى في وقت سابق من أمس زيارات لعدد من الصحف البريطانية، حيث التقى هيئة تحرير صحيفة التايمز اللندنية، وهيئة تحرير صحيفة التليجراف. كما عقد اجتماعا مع لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني، بحضور سفير خادم الحرمين في بريطانيا الأمير محمد بن نواف.
وأضاف الجبير في مؤتمر عقده في العاصمة البريطانية لندن أمس أن الاتفاق النووي يحتوي على أوجه قصور، وأنه يتفق مع تحليل ترمب بأن إيران تعمل على زعزعة الاستقرار في المنطقة وتمول منظمات متشددة. وتابع الجبير بقوله إن سلوك إيران غير مقبول وستكون له عواقب على الإيرانيين.
ويناقش الكونجرس حتى منتصف ديسمبر المقبل تحديد ما إذا كان سيعيد فرض عقوبات اقتصادية على إيران كانت قد رفعت بموجب الاتفاق. وقال الجبير إن العقوبات الجديدة ستكون محل ترحيب، وإن تأجيلها يعني أنه عندما يحين وقت ظهور أثرها ستكون إيران قد طورت بالفعل عشر قنابل نووية. وأضاف أنه يتعين على المجتمع الدولي دعم هذه العقوبات من أجل توجيه رسالة قوية لإيران بأن سلوكها وأنشطتها المشينة لها عواقب.
يذكر أن الجبير، الذي يزور بريطانيا حاليا، أجرى في وقت سابق من أمس زيارات لعدد من الصحف البريطانية، حيث التقى هيئة تحرير صحيفة التايمز اللندنية، وهيئة تحرير صحيفة التليجراف. كما عقد اجتماعا مع لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني، بحضور سفير خادم الحرمين في بريطانيا الأمير محمد بن نواف.