التعليم حق الجميع
الخميس / 29 / محرم / 1439 هـ - 20:15 - الخميس 19 أكتوبر 2017 20:15
إن التعليم حق من حقوق الإنسان، هو غذاء العقول، ونور الهداية، به تبنى الحضارات، وتتقدم الأمم، وشجعت عليه كل الأديان السماوية، والكتب المنزلة. وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم (طلب العلم فريضة على كل مسلم)، والتعليم يعزز التعايش السلمي، والترابط والتماسك، ويعلم الناس احترام الآخرين، ووسيلة مساعدة للقضاء على الفقر، والبطالة، بل ظهرت دراسات متنوعة أكدت على العلاقة بين الجهل (عدم التعليم) وبين التطرف والإرهاب، وبالتالي لا يحق لنا أن نمنع أحدا من التعليم، فالتعليم كالماء والهواء.
وتعمل المؤسسات التعليمية المتخصصة على وضع الخطط، والاستراتيجيات الملائمة التي تساعد على حصول الإنسان على حقه كاملا في التعليم، ويتمثل ذلك في عدة محاور لعل من أهمها المنح الدراسية المجانية للطلاب المتعثرين أو غير القادرين، ولديهم الرغبة في إكمال تعليمهم في الخارج، لاكتساب المعرفة، والمؤهلات العلمية.
كما أن رجال الأعمال يجب أن يقوموا بدورهم في خدمة أوطانهم عن طريق دعم الوزارات التعليمية ماديا لتوفير المنح الدراسية للطلاب الجادين، ومتابعة هؤلاء الطلاب حتى تتحقق النتائج المرجوة. ورجال الأعمال يمكن أن يساعدوا في إنشاء المؤسسات التعليمية مثل المدارس والجامعات، لأن التعليم منظومة متكاملة يجب أن يشارك فيها الجميع. كما أن المؤسسات التعليمية المتخصصة يجب أن تعمل على محاربة التسرب في التعليم، والذي عادة ما يكون نتيجة لعوامل الفقر، والحرمان، والوضع الاقتصادي الصعب، والجهل بأهمية التعليم. وأخيرا المعلم وهو أساس العملية التعليمية، لا بد من توفير البيئة المعينة لتحقيق إبداعه عن طريق زيادة أجره، والاهتمام به اجتماعيا، وتنمية قدراته، حتى يتمكن من القيام برسالته التعليمية خير قيام.
إذن فالموضوع هو: خدمة المجتمع عن طريق دعم التعليم، وفكرته: إنشاء مؤسسة خاصة تجمع جميع الشركات والمؤسسات الداعمة للتعليم الخاص، وربطها مع الطلبة المحتاجين عن طريق موقع الكتروني، أو تطبيق في أجهزة الجوالات.
المعادلة: (إنشاء موقع الكتروني خاص بالمنح الدراسية تحت إشراف جهة موثوقة + التنسيق مع جميع الشركات والمؤسسات الخيرية الداعمة للمنح الدراسية + متابعة الطلبة المسجلين = المساهمة في زيادة نسب المتعلمين في المجتمع).
قيام المؤسسات التعليمية بدورها في خدمة التعليم: الدعم من المؤسسات ورجال الأعمال: مخرجات تعليمية عالية الجودة، الأثر: المساهمة في زيادة نسب المتعلمين ومحاربة الجهل في المجتمع، وصناعة مشاريع خيرية دائمة تخدم المجتمع، وتوليد فرص تعليمية للشباب.
وتعمل المؤسسات التعليمية المتخصصة على وضع الخطط، والاستراتيجيات الملائمة التي تساعد على حصول الإنسان على حقه كاملا في التعليم، ويتمثل ذلك في عدة محاور لعل من أهمها المنح الدراسية المجانية للطلاب المتعثرين أو غير القادرين، ولديهم الرغبة في إكمال تعليمهم في الخارج، لاكتساب المعرفة، والمؤهلات العلمية.
كما أن رجال الأعمال يجب أن يقوموا بدورهم في خدمة أوطانهم عن طريق دعم الوزارات التعليمية ماديا لتوفير المنح الدراسية للطلاب الجادين، ومتابعة هؤلاء الطلاب حتى تتحقق النتائج المرجوة. ورجال الأعمال يمكن أن يساعدوا في إنشاء المؤسسات التعليمية مثل المدارس والجامعات، لأن التعليم منظومة متكاملة يجب أن يشارك فيها الجميع. كما أن المؤسسات التعليمية المتخصصة يجب أن تعمل على محاربة التسرب في التعليم، والذي عادة ما يكون نتيجة لعوامل الفقر، والحرمان، والوضع الاقتصادي الصعب، والجهل بأهمية التعليم. وأخيرا المعلم وهو أساس العملية التعليمية، لا بد من توفير البيئة المعينة لتحقيق إبداعه عن طريق زيادة أجره، والاهتمام به اجتماعيا، وتنمية قدراته، حتى يتمكن من القيام برسالته التعليمية خير قيام.
إذن فالموضوع هو: خدمة المجتمع عن طريق دعم التعليم، وفكرته: إنشاء مؤسسة خاصة تجمع جميع الشركات والمؤسسات الداعمة للتعليم الخاص، وربطها مع الطلبة المحتاجين عن طريق موقع الكتروني، أو تطبيق في أجهزة الجوالات.
المعادلة: (إنشاء موقع الكتروني خاص بالمنح الدراسية تحت إشراف جهة موثوقة + التنسيق مع جميع الشركات والمؤسسات الخيرية الداعمة للمنح الدراسية + متابعة الطلبة المسجلين = المساهمة في زيادة نسب المتعلمين في المجتمع).
قيام المؤسسات التعليمية بدورها في خدمة التعليم: الدعم من المؤسسات ورجال الأعمال: مخرجات تعليمية عالية الجودة، الأثر: المساهمة في زيادة نسب المتعلمين ومحاربة الجهل في المجتمع، وصناعة مشاريع خيرية دائمة تخدم المجتمع، وتوليد فرص تعليمية للشباب.