مسك الخيرية تشق طريق البخور في باريس
الخميس / 15 / محرم / 1439 هـ - 20:15 - الخميس 5 أكتوبر 2017 20:15
تقيم مؤسسة محمد بن سلمان (مسك الخيرية) معرض (طريق البخور) خلال الفترة من 9 إلى 13 أكتوبر الحالي، والذي يعد أولى فعالياتها الدولية في مجال الفنون البصرية، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين في فرنسا الدكتور خالد العنقري، والملحق الثقافي الدكتور عبدالله الثنيان، وعدد من ممثلي اليونسكو ومسؤولي المتاحف وأعضاء البعثات الدبلوماسية، في قاعة sugar hall بمقر اليونسكو في العاصمة الفرنسية باريس.
ويضم المعرض 36 عملا يعرضها 30 فنانا وفنانة من السعودية، وتنطلق فكرته من هاجس البحث عن قيمة الإنسان في العصر الحديث، والتساؤل عن الحياة وطرقها الاعتيادية والبديلة في ظل التقنية ومظاهر المدنية المعاصرة، حيث يستخدم الفنانون قوالب فنية وبصرية مبتكرة في عرض جوانب من استجابة الإنسان في السعودية لهذه المتغيرات، مع ربطها بالعناصر المشتركة في المجتمع الإنساني العالمي بصفة عامة.
وتنوعت المدارس الفنية والإبداعية التي تجسدت من خلالها فكرة المعرض لتقديم مجموعة من التجارب المعاصرة ذات المشاركة الفاعلة والإسهام البارز في المشهد الفني السعودي ومنهم فهد القثامي، ناصر السالم، طلال الزيد، ميساء شلدان، نورة العيسى، مساعد الحليس، عبدالله العثمان، طرفة فهد، راشد الشعشعي، نجود السديري، مروة المقيط.
ويهدف المعرض إلى التعريف بالتجربة الفنية السعودية عالميا، والعمل على بناء جسور ثقافية فنية بين السعودية ومنظمات الثقافة والفنون في مختلف دول العالم، من خلال ربط الفنانين السعوديين بنظرائهم العالميين لإتاحة فرص تطوير التجارب والمفاهيم الفنية والجمالية عن طريق الحوار وتبادل المعارف والأفكار والخبرات.
يذكر أن هذا المعرض يأتي ضمن جهود مؤسسة (مسك الخيرية) التي أسسها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وتعمل على إنشاء برامج متنوعة من شأنها تعزيز الاستدامة في النمو المعرفي والثقافي في السعودية، بما في ذلك تقديم ورعاية برامج الفنون المعاصرة وإتاحتها لعامة الناس.
ويضم المعرض 36 عملا يعرضها 30 فنانا وفنانة من السعودية، وتنطلق فكرته من هاجس البحث عن قيمة الإنسان في العصر الحديث، والتساؤل عن الحياة وطرقها الاعتيادية والبديلة في ظل التقنية ومظاهر المدنية المعاصرة، حيث يستخدم الفنانون قوالب فنية وبصرية مبتكرة في عرض جوانب من استجابة الإنسان في السعودية لهذه المتغيرات، مع ربطها بالعناصر المشتركة في المجتمع الإنساني العالمي بصفة عامة.
وتنوعت المدارس الفنية والإبداعية التي تجسدت من خلالها فكرة المعرض لتقديم مجموعة من التجارب المعاصرة ذات المشاركة الفاعلة والإسهام البارز في المشهد الفني السعودي ومنهم فهد القثامي، ناصر السالم، طلال الزيد، ميساء شلدان، نورة العيسى، مساعد الحليس، عبدالله العثمان، طرفة فهد، راشد الشعشعي، نجود السديري، مروة المقيط.
ويهدف المعرض إلى التعريف بالتجربة الفنية السعودية عالميا، والعمل على بناء جسور ثقافية فنية بين السعودية ومنظمات الثقافة والفنون في مختلف دول العالم، من خلال ربط الفنانين السعوديين بنظرائهم العالميين لإتاحة فرص تطوير التجارب والمفاهيم الفنية والجمالية عن طريق الحوار وتبادل المعارف والأفكار والخبرات.
يذكر أن هذا المعرض يأتي ضمن جهود مؤسسة (مسك الخيرية) التي أسسها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وتعمل على إنشاء برامج متنوعة من شأنها تعزيز الاستدامة في النمو المعرفي والثقافي في السعودية، بما في ذلك تقديم ورعاية برامج الفنون المعاصرة وإتاحتها لعامة الناس.