مبتعثون سعوديون وإماراتيون يتصدون للتطرف
الاحد / 11 / محرم / 1439 هـ - 05:30 - الاحد 1 أكتوبر 2017 05:30
استضافت اللجنة العليا لملتقى عيال زايد بالتعاون مع مجلس الإمارات للشباب، في لوس أنجلوس الأمريكية أمس الأول حلقة شبابية لطلبة الإمارات والسعودية المبتعثين في الولايات المتحدة الأمريكية.
وحضر الحلقة الشبابية التي عقدت تحت عنوان «حصانة الفكر» عدد من المسؤولين وممثلي الجهات المشاركة من الإمارات والسعودية، وذلك تجسيدا للعلاقات الراسخة المتجذرة التي تربط بين الشعبين الشقيقين وتعزز روابط الدم والإرث والمصير المشترك الذي أسس دعائمه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مع أخيه عاهل المملكة آنذاك الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود.
وأكد المشاركون من القيادات التعليمية والأكاديميين والإعلاميين والطلبة المبتعثين في الحلقة الشبابية حسبما جاء في وكالة الأنباء الإماراتية أهمية تنظيمها بشكل مستمر، خاصة أنها تشهد مشاركة نخبة من الطلبة الإماراتيين والسعوديين المبتعثين في الولايات المتحدة الأمريكية.
ركزت الحلقة الشبابية على:
1 دور الشباب الإماراتي والسعودي المبتعث في نقل صورة مشرفة تليق بسمعة أوطانهم
2 تحصين المبتعثين من الأفكار الضالة
3 توحيد الجهود بين الشباب الإماراتي والسعودي لنشر السمعة الطيبة والتصدي للتطرف الذي يضر بسمعة الوطن
4 دور الشباب المبتعثين بأن يكونوا خير سفراء لبلادهم وهم في الخارج
وحضر الحلقة الشبابية التي عقدت تحت عنوان «حصانة الفكر» عدد من المسؤولين وممثلي الجهات المشاركة من الإمارات والسعودية، وذلك تجسيدا للعلاقات الراسخة المتجذرة التي تربط بين الشعبين الشقيقين وتعزز روابط الدم والإرث والمصير المشترك الذي أسس دعائمه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مع أخيه عاهل المملكة آنذاك الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود.
وأكد المشاركون من القيادات التعليمية والأكاديميين والإعلاميين والطلبة المبتعثين في الحلقة الشبابية حسبما جاء في وكالة الأنباء الإماراتية أهمية تنظيمها بشكل مستمر، خاصة أنها تشهد مشاركة نخبة من الطلبة الإماراتيين والسعوديين المبتعثين في الولايات المتحدة الأمريكية.
ركزت الحلقة الشبابية على:
1 دور الشباب الإماراتي والسعودي المبتعث في نقل صورة مشرفة تليق بسمعة أوطانهم
2 تحصين المبتعثين من الأفكار الضالة
3 توحيد الجهود بين الشباب الإماراتي والسعودي لنشر السمعة الطيبة والتصدي للتطرف الذي يضر بسمعة الوطن
4 دور الشباب المبتعثين بأن يكونوا خير سفراء لبلادهم وهم في الخارج