ألبوم يصور الرومان العائدين إلى الإسكندرية
السبت / 10 / محرم / 1439 هـ - 09:15 - السبت 30 سبتمبر 2017 09:15
قدمت مجموعة من هواة التصوير وتصميم الملابس مشروعا فنيا في المدينة الساحلية شمال مصر، يغلب عليه طابع عودة الرومان إلى الإسكندرية.
ووفقا لموقع بي بي سي، يحمل المشروع اسم «حدوتة رومانية»، وهو عبارة عن 50 صورة لمجموعة من الشباب والأطفال، وهم يسيرون في شوارع الإسكندرية مرتدين الزي الروماني.
ويهدف الألبوم إلى الانتقال بين الماضي والحاضر، والعبور بمدينة الإسكندرية عبر حقبتين من حقباتها التاريخية المختلفة، فيما نشرت الصور لأول مرة من خلال صفحة على موقع فيس بوك يديرها المصوران هينار شريف وعادل عصام اللذان نفذا المشروع.
ولقي الألبوم إقبالا واسعا، إذ أعيد نشر الصور أكثر من 23 ألف مرة على موقع فيس بوك، بالإضافة إلى تعليق عشرات الآلاف من مستخدمي الموقع.
وكلف المصوران المصمم أحمد عبدالله بوضع تصور لتصميم الملابس، ثم بدأت رحلة البحث عن عارضين بملامح رومانية، تناسب الهدف من المشروع.
وتقول هينار شريف إن الفكرة هي التعبير عن حياة الرومان في «أرض تولد فيها الأساطير»، وتابعت «خرج الرومان العائدون في رحلة من الماضي إلى الحاضر، في المدينة نفسها ليجدوا أن كل شيء أصبح مختلفا».
وبحسب فكرة المشروع، أصيب الرومان العائدون بالحيرة والدهشة بسبب التغيير الذي وجدوا عليه مدينتهم، بينما يحاولون الرجوع بمدينتهم إلى «أرض الأساطير» التي عهدوها من قبل، وعلقت هينار بالقول «كانت الإسكندرية أرض الرومان».
أمام ذلك، ذكر المصور عادل عصام أن المشروع نتاج جلسات تصوير استمرت 12 ساعة في الشوارع والأزقة والأماكن السياحية في مدينة الإسكندرية.
ووفقا لموقع بي بي سي، يحمل المشروع اسم «حدوتة رومانية»، وهو عبارة عن 50 صورة لمجموعة من الشباب والأطفال، وهم يسيرون في شوارع الإسكندرية مرتدين الزي الروماني.
ويهدف الألبوم إلى الانتقال بين الماضي والحاضر، والعبور بمدينة الإسكندرية عبر حقبتين من حقباتها التاريخية المختلفة، فيما نشرت الصور لأول مرة من خلال صفحة على موقع فيس بوك يديرها المصوران هينار شريف وعادل عصام اللذان نفذا المشروع.
ولقي الألبوم إقبالا واسعا، إذ أعيد نشر الصور أكثر من 23 ألف مرة على موقع فيس بوك، بالإضافة إلى تعليق عشرات الآلاف من مستخدمي الموقع.
وكلف المصوران المصمم أحمد عبدالله بوضع تصور لتصميم الملابس، ثم بدأت رحلة البحث عن عارضين بملامح رومانية، تناسب الهدف من المشروع.
وتقول هينار شريف إن الفكرة هي التعبير عن حياة الرومان في «أرض تولد فيها الأساطير»، وتابعت «خرج الرومان العائدون في رحلة من الماضي إلى الحاضر، في المدينة نفسها ليجدوا أن كل شيء أصبح مختلفا».
وبحسب فكرة المشروع، أصيب الرومان العائدون بالحيرة والدهشة بسبب التغيير الذي وجدوا عليه مدينتهم، بينما يحاولون الرجوع بمدينتهم إلى «أرض الأساطير» التي عهدوها من قبل، وعلقت هينار بالقول «كانت الإسكندرية أرض الرومان».
أمام ذلك، ذكر المصور عادل عصام أن المشروع نتاج جلسات تصوير استمرت 12 ساعة في الشوارع والأزقة والأماكن السياحية في مدينة الإسكندرية.