السعودية الثالثة عربيا والثلاثون عالميا في التنافسية
الأربعاء / 7 / محرم / 1439 هـ - 20:00 - الأربعاء 27 سبتمبر 2017 20:00
حلت السعودية في المرتبة الثلاثين عالميا في التنافسية، فيما حافظت على مستواها الثالث عربيا، وفق تقرير التنافسية العالمية التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي 2017-2018، الذي نشره المنتدى أمس.
وللعام التاسع على التوالي، تتصدر سويسرا مؤشر التنافسية العالمية كونها أكثر الاقتصادات تنافسية في العالم، سابقة بذلك الولايات المتحدة وسنغافورة بفارق ضئيل. أما دول مجموعة العشرين الأخرى في ترتيب العشر الأوائل فهي ألمانيا (5)، والمملكة المتحدة (8)، واليابان (9). وحققت الصين أعلى مرتبة بين مجموعة دول البريكس، حيث زادت بمعدل درجة واحدة لتصل إلى المرتبة 27. ويعد التقرير تقييما سنويا للعوامل المؤدية إلى زيادة إنتاجية الدول وازدهارها.
الاستثمار بالبنية الرقمية
ووفقا للتقرير تحسنت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أدائها هذا العام، على الرغم من تدهور البيئة الاقتصادية الكلية في بعض الدول، مبينا أن انخفاض أسعار النفط والغاز دفع المنطقة إلى تنفيذ الإصلاحات الرامية إلى تعزيز التنويع.
وأوضح أن الاستثمارات الكثيفة في البنية التحتية الرقمية والتكنولوجية بالمنطقة أدت إلى تحسينات كبيرة في مجال الجاهزية التكنولوجية. إلا أن ذلك لم يؤد بعد إلى تحول كبير بنفس القدر في مستوى الابتكار في المنطقة.
تحسن إندونيسيا وبروناي
ومن بين 17 اقتصادا في شرق آسيا ودول المحيط الهادئ، زادت 13 دولة مجموع نقاطها، فيما حققت إندونيسيا وبروناي التحسن الأكبر منذ العام الماضي. أما سنغافورة، فسجلت انخفاضا من المركز الثاني إلى المركز الثالث، بينما تقدمت هونج كونج من المركز التاسع إلى المركز السادس متفوقة على اليابان، التي تحتل حاليا المركز التاسع. وقد برزت بعض الدلائل على تباطؤ الإنتاجية بين الاقتصادات المتقدمة في المنطقة، بما في ذلك الصين، ما يشير إلى ضرورة زيادة الجاهزية التكنولوجية وتشجيع الابتكار.
وللعام التاسع على التوالي، تتصدر سويسرا مؤشر التنافسية العالمية كونها أكثر الاقتصادات تنافسية في العالم، سابقة بذلك الولايات المتحدة وسنغافورة بفارق ضئيل. أما دول مجموعة العشرين الأخرى في ترتيب العشر الأوائل فهي ألمانيا (5)، والمملكة المتحدة (8)، واليابان (9). وحققت الصين أعلى مرتبة بين مجموعة دول البريكس، حيث زادت بمعدل درجة واحدة لتصل إلى المرتبة 27. ويعد التقرير تقييما سنويا للعوامل المؤدية إلى زيادة إنتاجية الدول وازدهارها.
الاستثمار بالبنية الرقمية
ووفقا للتقرير تحسنت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أدائها هذا العام، على الرغم من تدهور البيئة الاقتصادية الكلية في بعض الدول، مبينا أن انخفاض أسعار النفط والغاز دفع المنطقة إلى تنفيذ الإصلاحات الرامية إلى تعزيز التنويع.
وأوضح أن الاستثمارات الكثيفة في البنية التحتية الرقمية والتكنولوجية بالمنطقة أدت إلى تحسينات كبيرة في مجال الجاهزية التكنولوجية. إلا أن ذلك لم يؤد بعد إلى تحول كبير بنفس القدر في مستوى الابتكار في المنطقة.
تحسن إندونيسيا وبروناي
ومن بين 17 اقتصادا في شرق آسيا ودول المحيط الهادئ، زادت 13 دولة مجموع نقاطها، فيما حققت إندونيسيا وبروناي التحسن الأكبر منذ العام الماضي. أما سنغافورة، فسجلت انخفاضا من المركز الثاني إلى المركز الثالث، بينما تقدمت هونج كونج من المركز التاسع إلى المركز السادس متفوقة على اليابان، التي تحتل حاليا المركز التاسع. وقد برزت بعض الدلائل على تباطؤ الإنتاجية بين الاقتصادات المتقدمة في المنطقة، بما في ذلك الصين، ما يشير إلى ضرورة زيادة الجاهزية التكنولوجية وتشجيع الابتكار.