إنفوجرافيك

لماذا لا نستطيع الكلام في بعض الأحيان؟

جراف مشهد

T2
الإنسان منا في تقلب دائم بين ضيق وسعة، وقد نود في كثير من المواقف أن نعبر عما نشعر به ويجتاحنا من مشاعر كثيرة ولكننا نعجز. ترى كيف يضيع منا الكلام ونصبح تائهين؟ وما البدائل التي ألهمنا الله فعلها خلال هذه المواقف؟

طرحنا هذا السؤال في تويتر، وجاءت الردود كالتالي:

'إذا فقدت الأمل وانخذلت' abeeerMH@

'إذا فرحت فرح شديد' Jw00yd@

'الشعور بالخذلان، من المصائب ما يشعرك بأن الأشياء تسقط وترتطم برأسك، يجردك الخذلان من كل شيء'، 'الحب كذلك حين يكون عظيما' EL3ash86@

'بكل واقعية، إذا جُعت' Pluie_63@

'ربما في لحظة اليأس، حيث يكون الوضع مرحلة انتقالية من الكلام إلى الشعور بعدم الجدوى من التعبير. أو بشكل آخر الشعور بأن المستقبل غير قادر على التماهي مع قدرتنا على التعبير' _stability1@

'اللحظات الصادقة، أعني تلك التي لا نحتاج فيها للمبالغة، نكتفي بالصمت أو بنصف كلمة، شعور يشبه الخرس' andolini74@

'لما يقولي أحد اتكلمي عن نفسك، وفي حالات البكاء' _xlu98@

'لا أذكر أني مررت بهذه الحالة إلا حين توفي أبي' _Sa7ii@

'إذا كنت حزينة أو غاضبة' AfnanAldarwish@

'لما تكون هناك مشاعر صادقة موجهة لي' jii_q1@

'لما أحس إنه –ما في فايدة من كلامي..ما فيه فايدة من عتابي- مثل ما قال أبونورة' Loma_1992@