الخراشي والجوهر وضعا بصمتيهما على المنتخب في كأس العالم
الأربعاء / 15 / ذو الحجة / 1438 هـ - 20:15 - الأربعاء 6 سبتمبر 2017 20:15
حاز المدربان الوطنيان محمد الخراشي وناصر الجوهر على النسبة العظمى في تأهل منتخب بلادهما لمونديال كأس العالم من بين 3 مدربين أجانب هم أتوفيستر (ألماني) وجبراييل كالديرون (أرجنتيني) وفان مارفيك (هولندي).
وكان للمدرب محمد الخراشي نصيب في قيادة المنتخب السعودي في مونديال فرنسا 1998 أمام منتخب جنوب أفريقيا في آخر مباريات المجموعة والتي انتهت بالتعادل بهدفين لمثلهما بعد إقالة البرازيلي كارلوس ألبرتو، أما المدرب ناصر الجوهر فقد قاد المنتخب في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.
محمد الخراشي
هو المدرب السعودي الأول الذي صعد بمنتخب بلاده للمونديال، وكان ذلك في نسخة 1994، وهي المناسبة الأولى التي بلغت فيها السعودية المحفل العالمي.
وتولى قيادة المنتخب لمباراة واحدة فقط، بعد إقالة البرازيلي خوسيه كاندينيو، إثر تعادله مرتين متتاليتين أمام كوريا الجنوبية والعراق، بنفس النتيجة (1-1).
وتمكن المدرب الوطني من الفوز على إيران (4-3) وإنجاز المهمة.
أوتوفيستر
تولى الألماني أوتوفيستر مهمة تدريب المنتخب السعودي عقب إقالة البرتغالي نيلو فينجادا، الفائز بكأس أمم آسيا 1996، والذي قاد المنتخب السعودي في 10 مباريات بالتصفيات.
ونجح الألماني في قيادة المنتخب السعودي لمونديال فرنسا 1998، بعد أن تولى تدريبه في 4 مباريات بالتصفيات، حقق خلالها 3 انتصارات وتعادلا وحيدا.
ناصر الجوهر
المدرب السعودي الثاني الذي قاد المنتخب في مونديال 2002 خلفا للمقال الصربي سلوبودان سانتراش بعد الهزيمة من إيران (2-0) في ثاني جولات تصفيات المونديال.
ونجح ناصر الجوهر بالفوز في 11 مباراة، وتعادل مرة في مشوار التصفيات.
جابرييل كالديرون
نجح الأرجنتيني جابرييل كالديرون في الوصول بالمنتخب السعودي إلى نهائيات مونديال 2006 عبر مجموعة (صعبة) ضمت كوريا الجنوبية وأوزبكستان والكويت، بعد أن حقق 4 انتصارات وتعادلين دون أن يخسر.
وكان للمدرب محمد الخراشي نصيب في قيادة المنتخب السعودي في مونديال فرنسا 1998 أمام منتخب جنوب أفريقيا في آخر مباريات المجموعة والتي انتهت بالتعادل بهدفين لمثلهما بعد إقالة البرازيلي كارلوس ألبرتو، أما المدرب ناصر الجوهر فقد قاد المنتخب في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.
محمد الخراشي
هو المدرب السعودي الأول الذي صعد بمنتخب بلاده للمونديال، وكان ذلك في نسخة 1994، وهي المناسبة الأولى التي بلغت فيها السعودية المحفل العالمي.
وتولى قيادة المنتخب لمباراة واحدة فقط، بعد إقالة البرازيلي خوسيه كاندينيو، إثر تعادله مرتين متتاليتين أمام كوريا الجنوبية والعراق، بنفس النتيجة (1-1).
وتمكن المدرب الوطني من الفوز على إيران (4-3) وإنجاز المهمة.
أوتوفيستر
تولى الألماني أوتوفيستر مهمة تدريب المنتخب السعودي عقب إقالة البرتغالي نيلو فينجادا، الفائز بكأس أمم آسيا 1996، والذي قاد المنتخب السعودي في 10 مباريات بالتصفيات.
ونجح الألماني في قيادة المنتخب السعودي لمونديال فرنسا 1998، بعد أن تولى تدريبه في 4 مباريات بالتصفيات، حقق خلالها 3 انتصارات وتعادلا وحيدا.
ناصر الجوهر
المدرب السعودي الثاني الذي قاد المنتخب في مونديال 2002 خلفا للمقال الصربي سلوبودان سانتراش بعد الهزيمة من إيران (2-0) في ثاني جولات تصفيات المونديال.
ونجح ناصر الجوهر بالفوز في 11 مباراة، وتعادل مرة في مشوار التصفيات.
جابرييل كالديرون
نجح الأرجنتيني جابرييل كالديرون في الوصول بالمنتخب السعودي إلى نهائيات مونديال 2006 عبر مجموعة (صعبة) ضمت كوريا الجنوبية وأوزبكستان والكويت، بعد أن حقق 4 انتصارات وتعادلين دون أن يخسر.