12 يوما تفصل شباب الاستثمار عن ملتقى بيبان
الثلاثاء / 14 / ذو الحجة / 1438 هـ - 20:15 - الثلاثاء 5 سبتمبر 2017 20:15
تنطلق أعمال ملتقى بيبان يوم 17 من الشهر الحالي، ويستمر لمدة 4 أيام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بتنظيم من هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويأتي ملتقى «بيبان» والذي يعد الحدث الأول من نوعه لتحفيز الشباب للاستثمار في أفكارهم وسبل استثمارها، سواء لمن لديهم منشآت قائمة أو أولئك الذين لديهم شغف تأسيس منشآت جديدة بقطاع الأعمال والتحسين من واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويهدف الملتقى إلى فتح الآفاق لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتسهيل إجراءاتها كي تسهم في ازدهار الاقتصاد السعودي، وإضاءة الطرق أمامها وتجنيبها العقبات المحتملة لضمان نموها وتقدمها، كما يسعى الملتقى إلى رفع وعي المجتمع بأهمية دور المنشآت الصغيرة والمتوسطة في نمو الاقتصاد المحلي والمساهمة في تحقيق واحد من أهم أهداف رؤية 2030 وهو رفع مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي من 20% في الوضع الراهن إلى قرابة 35%.
وينتظر زائرو الملتقى 12 محطة يقف عندها كل زائر تفتح له آفاقا من المعرفة، وذلك عبر تقديم استشارات من أصحاب الخبرة العملية والأكاديميين بمجال قطاع الأعمال لأصحاب المنشآت القائمة والذين سيشرعون بتأسيس منشآتهم مستقبلا، بالإضافة إلى فتح آفاق التواصل بين المنشآت الصغيرة والمتوسطة مع المنشآت الكبيرة، سواء بالتسويق للمنتجات والخدمات من خلال الالتقاء بممثلي تلك المنشآت، أو عبر عرض تلك المنتجات أو الخدمات بمنطقة السوق المخصصة في الملتقى.
أبرز المعوقات التي تواجه المنشآت الصغيرة
1 قصور الجهات في عرض الفرص المتاحة
2 عدم قدرة أغلب الأفراد على التعرف على الفرص
3 قصور في المعرفة بدور «منشآت» وخدماتها
4 ضعف حماس الأفراد بسبب الأنظمة الجديدة
5 ضعف التواصل بين أصحاب المصلحة.
ويأتي ملتقى «بيبان» والذي يعد الحدث الأول من نوعه لتحفيز الشباب للاستثمار في أفكارهم وسبل استثمارها، سواء لمن لديهم منشآت قائمة أو أولئك الذين لديهم شغف تأسيس منشآت جديدة بقطاع الأعمال والتحسين من واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
ويهدف الملتقى إلى فتح الآفاق لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتسهيل إجراءاتها كي تسهم في ازدهار الاقتصاد السعودي، وإضاءة الطرق أمامها وتجنيبها العقبات المحتملة لضمان نموها وتقدمها، كما يسعى الملتقى إلى رفع وعي المجتمع بأهمية دور المنشآت الصغيرة والمتوسطة في نمو الاقتصاد المحلي والمساهمة في تحقيق واحد من أهم أهداف رؤية 2030 وهو رفع مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي من 20% في الوضع الراهن إلى قرابة 35%.
وينتظر زائرو الملتقى 12 محطة يقف عندها كل زائر تفتح له آفاقا من المعرفة، وذلك عبر تقديم استشارات من أصحاب الخبرة العملية والأكاديميين بمجال قطاع الأعمال لأصحاب المنشآت القائمة والذين سيشرعون بتأسيس منشآتهم مستقبلا، بالإضافة إلى فتح آفاق التواصل بين المنشآت الصغيرة والمتوسطة مع المنشآت الكبيرة، سواء بالتسويق للمنتجات والخدمات من خلال الالتقاء بممثلي تلك المنشآت، أو عبر عرض تلك المنتجات أو الخدمات بمنطقة السوق المخصصة في الملتقى.
أبرز المعوقات التي تواجه المنشآت الصغيرة
1 قصور الجهات في عرض الفرص المتاحة
2 عدم قدرة أغلب الأفراد على التعرف على الفرص
3 قصور في المعرفة بدور «منشآت» وخدماتها
4 ضعف حماس الأفراد بسبب الأنظمة الجديدة
5 ضعف التواصل بين أصحاب المصلحة.