إنفوجرافيك

ماذا يعني أن يكون أحد والديك معك على وسائل التواصل الاجتماعي؟

مع تفجر التكنولوجيا ووجود هذه المميزات في أغلب الهواتف اليوم، نجد أننا في بعض الأحيان نفاجأ بوجود أحد الوالدين معنا مراقبا أو حتى متفاعلا.

ونستعرض في الآتي سلبيات وإيجابيات كون أحد والديك صديقا لك على مواقع التواصل الاجتماعي:

1 يرسلان رسائل طويلة غالبا ما تكون نسخا ولصقا وينسى والداك في بعض الأحيان تصحيح اسم المرسل الأصلي.

2 يصدقان رسائل الواتس اب ويهتمان بها.

3 يعلقان على أي حالة تكتبها ويسألان عن السبب.

4 لا يعرفان التعامل مع الاختصارات.

5 يحرصان على مراقبة صورك وكل ما تبثه ويستجوبانك بشأنه.

6 يأخذان كل شيء يخصك بجدية.

7 يجعلانك تشعر أنك منعزل بسبب متابعتهما واهتمامهما لأمور غريبة.

8 عليك مراقبة لغتك وألفاظك كونك ستحاسب على كل شيء.

9 وجودهما يعلمك احترام القوانين والآخرين وهذا أمر إيجابي.

10 يقدران رسائل صباح الخير وعيدك سعيد وجمعتك طيبة، بل ويحرصان عليها.

11 أية رسالة تسعدهما، ويقدران أي تواصل.

12 ستعرف الغداء أو العشاء أو أي مناسبة في المنزل قبل أن تصل.

13 سيصبح والداك أكثر اطلاعا منك على الأخبار والسياسة وأحداث العالم كافة.

14 ستجد والديك متابعين لجميع أصدقائك ومن تعلق عليهم.

15 سيرسلان لك رسائل صوتية بدلا من الكتابة.

16 ستكتشف في والديك أمورا ممتعة كثيرا وصفات جديدة.

17 صورتك وأنت طفل هي الصورة الشخصية لوالديك أو أحدهما.

18 ربما يشاركان أسرارك وحماقاتك على الوسائل المختلفة ولكل الأصدقاء.

19 ستشعر بلذة خاصة بأنهما معك في العوالم الحقيقية والافتراضية.

20 سترى أن وسائل التواصل جميلة لأنها تجعلك متصلا بوالديك وتشاركهما كل تفاصيلهما.