البحث عن بطل البحر يشخص مرض الخرف
الأربعاء / 8 / ذو الحجة / 1438 هـ - 21:00 - الأربعاء 30 أغسطس 2017 21:00
صممت لعبة كمبيوتر بطريقة الواقع الافتراضي كجزء من أكبر تجربة بحثية عن مرض الخرف في العالم، حيث تختبر اللعبة قدرات الشخص على التنقل، وهي أولى القدرات التي تضعف لدى الأشخاص الذين يصابون بالخرف.
ووفقا لموقع بي بي سي، جذب التطبيق الأصلي على الأجهزة الذكية ثلاثة ملايين لاعب، لكن هذه الخطوة نحو الواقع الافتراضي ستسمح للعلماء بدراسة وفحص مزيد من التفاصيل.
ويخوض الشخص خلال لعبة «ابحث عن بطل البحر» أو «سي هيرو كويست» مغامرة بحرية لإنقاذ الذكريات المفقودة لبحار مسن، إذ يبحر اللاعب عبر شاشة الهاتف الذكي بقارب حول جزر صحراوية ومحيطات جليدية.
وتسجل اللعبة إحساس اللاعب بالاتجاهات وقدرته على الإبحار، بينما يسير في طريقه عبر مستويات مختلفة ويطلب من اللاعب في بعض المستويات شق طريقه عبر ممرات مائية ويطلق كرات من اللهب نحو المقر الرئيسي.
ولا تعد «ابحث عن بطل البحر» مجرد لعبة، إذ يجري تجميع كمية كبيرة من البيانات التي تخضع لتقييم من قبل علماء الأعصاب.
ماكس سكوت-سليد، من شركة جليتشرز لتطوير ألعاب الكمبيوتر عمل مع علماء أبحاث في جامعة كلية لندن والمعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ.
وقال «من المثير للاهتمام تحويل شيء عادة ما يكون مملا للغاية، ويحدث في المختبرات إلى شيء ممتع قدر الإمكان».
وأضاف «القيمة بالنسبة لنا إنشاء هذه المجموعة الأكثر ثراء من البيانات، وقد ساعدتنا نسخة الواقع الافتراضي على جمع بيانات أكثر بـ 15 مرة ».
ووفقا لموقع بي بي سي، جذب التطبيق الأصلي على الأجهزة الذكية ثلاثة ملايين لاعب، لكن هذه الخطوة نحو الواقع الافتراضي ستسمح للعلماء بدراسة وفحص مزيد من التفاصيل.
ويخوض الشخص خلال لعبة «ابحث عن بطل البحر» أو «سي هيرو كويست» مغامرة بحرية لإنقاذ الذكريات المفقودة لبحار مسن، إذ يبحر اللاعب عبر شاشة الهاتف الذكي بقارب حول جزر صحراوية ومحيطات جليدية.
وتسجل اللعبة إحساس اللاعب بالاتجاهات وقدرته على الإبحار، بينما يسير في طريقه عبر مستويات مختلفة ويطلب من اللاعب في بعض المستويات شق طريقه عبر ممرات مائية ويطلق كرات من اللهب نحو المقر الرئيسي.
ولا تعد «ابحث عن بطل البحر» مجرد لعبة، إذ يجري تجميع كمية كبيرة من البيانات التي تخضع لتقييم من قبل علماء الأعصاب.
ماكس سكوت-سليد، من شركة جليتشرز لتطوير ألعاب الكمبيوتر عمل مع علماء أبحاث في جامعة كلية لندن والمعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ.
وقال «من المثير للاهتمام تحويل شيء عادة ما يكون مملا للغاية، ويحدث في المختبرات إلى شيء ممتع قدر الإمكان».
وأضاف «القيمة بالنسبة لنا إنشاء هذه المجموعة الأكثر ثراء من البيانات، وقد ساعدتنا نسخة الواقع الافتراضي على جمع بيانات أكثر بـ 15 مرة ».