أليكسيثايميا: عمى المشاعر
جراف مشهد معرفة
الاثنين / 6 / ذو الحجة / 1438 هـ - 20:15 - الاثنين 28 أغسطس 2017 20:15
1 ظهر مصطلح أليكسيثايميا 'عمى المشاعر' للمرة الأولى في عام 1972م من قبل الطبيب النفسي 'بيتر سيفنيوس' ويعني بالألمانية 'لا توجد كلمات عن العواطف'.
2 يظهر عمى المشاعر من خلال صعوبة إدراك المشاعر الداخلية وفهمها وتمييزها، وعدم فهم مسببات الشعور والعجز في التعبير، مع مخيلة وتفكير محدودين جدا، وحساسية جسدية عالية، وكذلك صعوبة التواصل مع الآخرين وفهمهم.
3 قد ينشأ المرض من الطفولة المهملة التي لا يهتم الوالدان فيها بتوجيه الطفل نحو التعبير عن مشاعره والاهتمام بها والسؤال عنها.
4 تلعب الصدمات العاطفية دورا في الإصابة بعمى المشاعر، وتتسبب بإضعاف الصلة بين المشاعر والقدرة على التعبير عنها.
5 لعمى المشاعر بعدان أساسيان: بعد معرفي يكمن في صعوبة التعرف على المشاعر وتمييزها والفصل بينها، وبعد عاطفي حيث تنشأ معه صعوبات في ردات الفعل والتعبير والشعور والتخيل.
6 تظهر الدراسات أن 8% من الذكور يصابون بعمى العواطف بمقابل 2% من الإناث بكثافة متنوعة ما بين عمى خفيف ومتوسط وحاد.
7 يعاني المصابون بهذا المرض من ظهور مشاكل صحية جسدية، لأن عدم إدراك العواطف وعدم التعبير عنها يؤدي إلى بقائها حبيسة، وبالتالي ظهورها في هيئة آلام جسدية.
8 يمكن معالجة عمى المشاعر بتشجيع المريض على كتابة اليوميات أو قراءة الروايات، ومشاهدة العروض الفنية والمسرحية، وسؤاله المستمر عن حاله ومشاعره، كذلك إشراكه في جلسات علاجية جماعية يعبر من خلالها المريض عن أفكاره ومشاعره.
2 يظهر عمى المشاعر من خلال صعوبة إدراك المشاعر الداخلية وفهمها وتمييزها، وعدم فهم مسببات الشعور والعجز في التعبير، مع مخيلة وتفكير محدودين جدا، وحساسية جسدية عالية، وكذلك صعوبة التواصل مع الآخرين وفهمهم.
3 قد ينشأ المرض من الطفولة المهملة التي لا يهتم الوالدان فيها بتوجيه الطفل نحو التعبير عن مشاعره والاهتمام بها والسؤال عنها.
4 تلعب الصدمات العاطفية دورا في الإصابة بعمى المشاعر، وتتسبب بإضعاف الصلة بين المشاعر والقدرة على التعبير عنها.
5 لعمى المشاعر بعدان أساسيان: بعد معرفي يكمن في صعوبة التعرف على المشاعر وتمييزها والفصل بينها، وبعد عاطفي حيث تنشأ معه صعوبات في ردات الفعل والتعبير والشعور والتخيل.
6 تظهر الدراسات أن 8% من الذكور يصابون بعمى العواطف بمقابل 2% من الإناث بكثافة متنوعة ما بين عمى خفيف ومتوسط وحاد.
7 يعاني المصابون بهذا المرض من ظهور مشاكل صحية جسدية، لأن عدم إدراك العواطف وعدم التعبير عنها يؤدي إلى بقائها حبيسة، وبالتالي ظهورها في هيئة آلام جسدية.
8 يمكن معالجة عمى المشاعر بتشجيع المريض على كتابة اليوميات أو قراءة الروايات، ومشاهدة العروض الفنية والمسرحية، وسؤاله المستمر عن حاله ومشاعره، كذلك إشراكه في جلسات علاجية جماعية يعبر من خلالها المريض عن أفكاره ومشاعره.