غرفة الشرقية تحتفي بفائزي جائزة القصيبي لأفضل منشأة واعدة 26 سبتمبر
السبت / 20 / ذو القعدة / 1438 هـ - 20:15 - السبت 12 أغسطس 2017 20:15
تعلن غرفة الشرقية الفائزين بجائزة الدكتور غازي القصيبي لأفضل منشأة واعدة 26 سبتمبر المقبل في احتفالية خاصة برعاية وحضور وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي.
وأوضح رئيس الغرفة عبدالرحمن العطيشان أمس أن الجائزة ستمنح هذا العام لـ 15 منشأة واعدة حققت كل متطلبات الفوز بالجائزة، وذلك بواقع ثلاث منشآت من كل قطاع من القطاعات التالية، «الصناعات المساندة والخفيفة، خدمات الأعمال وتقنية المعلومات، الترفيه والسياحة والمطاعم، خدمات التصميم الهندسي والديكور، الخدمات التعليمية والتدريبية والاستشارات».
وأشار إلى أن إطلاق الجائزة قبل سنوات عدة يهدف لتفعيل الدور الذي تلعبه المنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم وتحفيز الاقتصاد الوطني بشكل عام واقتصاد المنطقة الشرقية بشكل خاص، وتحقيق حالة من التنافسية الإيجابية فيما بين هذه المنشآت لتقديم مستويات أفضل في الجودة، وعطاءات أكثر إبداعا وتجديدا ورفع مستوى الإنتاجية لديها، وبالتالي لعب دور أكبر في مجالات التوطين المختلفة، وأهمها توطين الوظائف والتقنية.
وذكر أن الترشح للجائزة تم وفق شروط عدة وهي، مطابقة المنشأة للتعريف المستخدم من الغرفة لكل قطاع ووجود مقر وعنوان واضح للمنشأة داخل المنطقة الشرقية وأن تكون مملوكة أو تدار من قبل مواطنين سعوديين وأن يكون قد مضى على بدء تشغيل المشروع أقل من عشر سنوات، إضافة إلى توفر سجل تجاري أو ترخيص مع اشتراك الغرفة وكلها سارية المفعول.
وأوضح رئيس الغرفة عبدالرحمن العطيشان أمس أن الجائزة ستمنح هذا العام لـ 15 منشأة واعدة حققت كل متطلبات الفوز بالجائزة، وذلك بواقع ثلاث منشآت من كل قطاع من القطاعات التالية، «الصناعات المساندة والخفيفة، خدمات الأعمال وتقنية المعلومات، الترفيه والسياحة والمطاعم، خدمات التصميم الهندسي والديكور، الخدمات التعليمية والتدريبية والاستشارات».
وأشار إلى أن إطلاق الجائزة قبل سنوات عدة يهدف لتفعيل الدور الذي تلعبه المنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم وتحفيز الاقتصاد الوطني بشكل عام واقتصاد المنطقة الشرقية بشكل خاص، وتحقيق حالة من التنافسية الإيجابية فيما بين هذه المنشآت لتقديم مستويات أفضل في الجودة، وعطاءات أكثر إبداعا وتجديدا ورفع مستوى الإنتاجية لديها، وبالتالي لعب دور أكبر في مجالات التوطين المختلفة، وأهمها توطين الوظائف والتقنية.
وذكر أن الترشح للجائزة تم وفق شروط عدة وهي، مطابقة المنشأة للتعريف المستخدم من الغرفة لكل قطاع ووجود مقر وعنوان واضح للمنشأة داخل المنطقة الشرقية وأن تكون مملوكة أو تدار من قبل مواطنين سعوديين وأن يكون قد مضى على بدء تشغيل المشروع أقل من عشر سنوات، إضافة إلى توفر سجل تجاري أو ترخيص مع اشتراك الغرفة وكلها سارية المفعول.