تشكيل قنوات عمل تقدم فرص استثمار للشركات البريطانية وتدعم رؤية 2030
الخميس / 18 / ذو القعدة / 1438 هـ - 20:45 - الخميس 10 أغسطس 2017 20:45
ناقش محافظ الهيئة العامة للاستثمار المهندس إبراهيم العمر مع المدير العام لإدارة التجارة الدولية في حكومة المملكة المتحدة الدكتورة كاثرين رينز والوفد المرافق لها مجالات الشراكة مع المؤسسات والشركات في السعودية وحكومة المملكة المتحدة وتشكيل قنوات عمل تقدم فرص استثمار للشركات البريطانية وتدعم رؤية المملكة 2030.
وقال العمر -وفق بيان للهيئة- أمس «تؤكد الزيارة على عمق العلاقة بين البلدين. وسنعمل على مخرجات الجلسات التي عُقدت بين الطرفين لتقوية هذه العلاقة بين الجانبين. وسيؤدي التعاون إلى تشكيل علاقة تجارية قوية تخدم المصالح المتبادلة بين المملكتين».
وأضاف «هدفنا أن تعمل هيئة الاستثمار مع حكومة المملكة المتحدة والشركات البريطانية، بصفتها شريكا لهذه الكيانات وممثلا عنها ومصدرا للمعلومات عن الفرص الثمينة التي تتميز بها السعودية حاليا، وكذلك الفرص المستقبلية التي ستوفرها رؤية 2030».
من جهتها، قالت رينز «تم النقاش حول تشكيل علاقات وقنوات عمل تقدم فرص استثمار للشركات البريطانية، وتدعم رؤية المملكة 2030 وتسهم في تطوير المهارات والتقنيات من أجل وضع بصمة للمملكة ومساهمتها في الاقتصاد العالمي».
وأضافت «نتطلع إلى تعزيز تعاوننا التجاري وتقوية اقتصاد بلدينا. وستساهم العلاقات القوية في دعم توجه المملكتين لخلق نمو اقتصادي مستدام وتوفير العديد من الفرص الوظيفية في مختلف المجالات».
وقال العمر -وفق بيان للهيئة- أمس «تؤكد الزيارة على عمق العلاقة بين البلدين. وسنعمل على مخرجات الجلسات التي عُقدت بين الطرفين لتقوية هذه العلاقة بين الجانبين. وسيؤدي التعاون إلى تشكيل علاقة تجارية قوية تخدم المصالح المتبادلة بين المملكتين».
وأضاف «هدفنا أن تعمل هيئة الاستثمار مع حكومة المملكة المتحدة والشركات البريطانية، بصفتها شريكا لهذه الكيانات وممثلا عنها ومصدرا للمعلومات عن الفرص الثمينة التي تتميز بها السعودية حاليا، وكذلك الفرص المستقبلية التي ستوفرها رؤية 2030».
من جهتها، قالت رينز «تم النقاش حول تشكيل علاقات وقنوات عمل تقدم فرص استثمار للشركات البريطانية، وتدعم رؤية المملكة 2030 وتسهم في تطوير المهارات والتقنيات من أجل وضع بصمة للمملكة ومساهمتها في الاقتصاد العالمي».
وأضافت «نتطلع إلى تعزيز تعاوننا التجاري وتقوية اقتصاد بلدينا. وستساهم العلاقات القوية في دعم توجه المملكتين لخلق نمو اقتصادي مستدام وتوفير العديد من الفرص الوظيفية في مختلف المجالات».