مراكز ثقافية تونسية تنتظر حلولا لإعادة فتح أبوابها
الخميس / 11 / ذو القعدة / 1438 هـ - 20:30 - الخميس 3 أغسطس 2017 20:30
ما زالت عناوين عدد من المؤسسات الخاضعة لوزارة الثقافة التونسية تتصدر الموقع الرسمي للوزارة، في حين أن بعضها اندثر وبعضها الآخر يعيش حالة من الركود في انتظار الحلول.
وحسبما أورده موقع العرب اليوم، أكد المكتب الإعلامي لوزارة الثقافة أن معظم هذه المراكز في طور التجدد بعد تعيين مديرين جدد عليها، وأن عددا منها أصبح مستقلا على غرار المركز الوطني للسينما والصورة، فيما بقيت بعض المراكز الأخرى والفرق أيضا مجرد أسماء على الموقع الرسمي لوزارة الشؤون الثقافية، على غرار الفرقة الوطنية للفنون الشعبية، إذ لم يبق من عناصرها سوى قلة قليلة تنشط في إطار ضيق وبإمكانات محدودة.
وأكد المسؤول عن مشروع المدينة الثقافية محمد الهادي الجويني أن أغلب هذه المؤسسات الثقافية ستدمج في المدينة عند افتتاحها على غرار الفرقة الوطنية للفنون الشعبية والأوركسترا السمفوني، وغيرها من الفرق والمراكز الثقافية والفنية التي لا تملك مقرات رسمية لتنطلق في أنشطتها.
وتطرح هذه الفضاءات والمراكز الثقافية والفنية أكثر من استفهام، خاصة أن عددا منها يثقل كاهل وزارة الشؤون الثقافية دون أنشطة تذكر، في انتظار الحلول الجذرية التي قد تنطلق مع افتتاح مدينة الثقافة.
وحسبما أورده موقع العرب اليوم، أكد المكتب الإعلامي لوزارة الثقافة أن معظم هذه المراكز في طور التجدد بعد تعيين مديرين جدد عليها، وأن عددا منها أصبح مستقلا على غرار المركز الوطني للسينما والصورة، فيما بقيت بعض المراكز الأخرى والفرق أيضا مجرد أسماء على الموقع الرسمي لوزارة الشؤون الثقافية، على غرار الفرقة الوطنية للفنون الشعبية، إذ لم يبق من عناصرها سوى قلة قليلة تنشط في إطار ضيق وبإمكانات محدودة.
وأكد المسؤول عن مشروع المدينة الثقافية محمد الهادي الجويني أن أغلب هذه المؤسسات الثقافية ستدمج في المدينة عند افتتاحها على غرار الفرقة الوطنية للفنون الشعبية والأوركسترا السمفوني، وغيرها من الفرق والمراكز الثقافية والفنية التي لا تملك مقرات رسمية لتنطلق في أنشطتها.
وتطرح هذه الفضاءات والمراكز الثقافية والفنية أكثر من استفهام، خاصة أن عددا منها يثقل كاهل وزارة الشؤون الثقافية دون أنشطة تذكر، في انتظار الحلول الجذرية التي قد تنطلق مع افتتاح مدينة الثقافة.