مصادر يمنية تستبعد اتهام الكويت بنقل أسلحة للحوثيين
الأربعاء / 10 / ذو القعدة / 1438 هـ - 21:15 - الأربعاء 2 أغسطس 2017 21:15
استبعد مصدر عسكري يمني تحدث لـ»مكة» أي علاقة للكويت بتهريب الأسلحة الإيرانية للحوثيين، وقال بأن الأسلحة الإيرانية تصل للحوثيين بطريقتين، ولفت إلى أن الأسلحة تتكون من قاذفات صواريخ تحمل على الكتف، ومن قطع غيار أسلحة أخرى، وأضاف المصدر العسكري أن قوات التحالف ضبطت خلال العام الميلادي الحالي عشرات من شحنات الأسلحة، كما ضربت قوارب تنقلها في عرض البحر، وأشار إلى أن السواحل البحرية لليمن البالغ طولها 2300 كلم تجعل مهمة الرقابة عليها صعبة، وأشار إلى أن الخلل بتشديد الرقابة من قبل قوات التحالف، وأيضا بأداء الأمم المتحدة دورها في هذا الشأن.
من جانبه أضاف مصدر دبلوماسي وسياسي يمني في تصريح لـ»مكة» أن بعض المهربين والمرتزقة اليمنيين يسهلون دخول الأسلحة بمقابل مادي، ولا سيما في منطقة المهرة ذات الحدود المشتركة مع سلطنة عمان، وهؤلاء لا يهمهم سوى الكسب المادي، ولا انتماءات سياسية لهم لأي طرف، مشددا على استبعاد وجود أي دور للكويت في تسهيل مرور أسلحة للحوثيين من خلال مياهها الإقليمية، وأضاف بأن إيران لا تريد الخير لليمن، وأهمها بسط نفوذ الحوثيين لتبسط من خلالهم سيطرتها على اليمن، ولكن قوات التحالف لدعم الشرعية لم تسمح بذلك في الماضي، ولن تسمح به الآن ولا في أي وقت قادم.
كيف تدخل إيران الأسلحة للحوثيين باليمن
الأولى:
سفن إيرانية نظامية محملة ببضائع أو مساعدات تخفي الأسلحة بداخلها
الثانية:
إدخال الأسلحة بريا من خلال منطقة المهرة بالجنوب اليمني.
من جانبه أضاف مصدر دبلوماسي وسياسي يمني في تصريح لـ»مكة» أن بعض المهربين والمرتزقة اليمنيين يسهلون دخول الأسلحة بمقابل مادي، ولا سيما في منطقة المهرة ذات الحدود المشتركة مع سلطنة عمان، وهؤلاء لا يهمهم سوى الكسب المادي، ولا انتماءات سياسية لهم لأي طرف، مشددا على استبعاد وجود أي دور للكويت في تسهيل مرور أسلحة للحوثيين من خلال مياهها الإقليمية، وأضاف بأن إيران لا تريد الخير لليمن، وأهمها بسط نفوذ الحوثيين لتبسط من خلالهم سيطرتها على اليمن، ولكن قوات التحالف لدعم الشرعية لم تسمح بذلك في الماضي، ولن تسمح به الآن ولا في أي وقت قادم.
كيف تدخل إيران الأسلحة للحوثيين باليمن
الأولى:
سفن إيرانية نظامية محملة ببضائع أو مساعدات تخفي الأسلحة بداخلها
الثانية:
إدخال الأسلحة بريا من خلال منطقة المهرة بالجنوب اليمني.