أيقونة سياحية لكنوز خفية
الثلاثاء / 9 / ذو القعدة / 1438 هـ - 21:45 - الثلاثاء 1 أغسطس 2017 21:45
نوه أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير بالموقع الاستراتيجي لمشروع البحر الأحمر كوجهة ساحلية رائدة، سيتربع على عدد من الجزر البكر في البحر الأحمر، لافتا إلى أن المشروع سيتيح للزوار فرصة التعرف عن كثب على الكنوز الخفية في منطقة مشروع «البحر الأحمر»، وما تحتويه هذه المنطقة من خيرات وأماكن خلابة وطبيعة جميلة ستجعل من «البحر الأحمر» أيقونة للمشاريع السياحية في العالم.
وأكد الجبير أن مشروع البحر الأحمر السياحي الذي أعلن عنه نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان، مشروع ضخم سيقام على 50 جزيرة، حيث من المتوقع له أن يخلق وجهة سياحية جديدة، ستكون ضمن أفضل 10 وجهات شاطئية فاخرة في العالم بحلول عام 2022.
وقال إن المشروع الذي يعد الأول في المملكة، سيسهم في شكل كبير في تحقيق قفزة نوعية في السياحة في المملكة، وسيجذب كبرى الشركات العالمية للاستثمار فيه، إضافة إلى أنه سيوفر آلاف الوظائف في قطاعات الفنادق والخدمات العامة، مشيرا إلى أن المشروع يأتي ضمن تحقيق رؤية المملكة 2030، التي يمثل قطاع السياحة أحد أهم محاورها في تنوع مصادر الدخل، وسيعمل على وضع المملكة على خارطة السياحة العالمية، وسيجذب مئات الآلاف من السائحين من الخارج والداخل.
وبين أن إعلان المشروع يثبت للجميع أن حكومتنا الرشيدة تعمل دائما على تنفيذ مشاريع تنموية عملاقة تؤكد للجميع أنها تملك جميع المقومات التي تضعها ضمن أفضل اقتصادات العالم، وضمن أكثر الدول تطورا ونهضة في العديد من المجالات.
وأكد الجبير أن مشروع البحر الأحمر السياحي الذي أعلن عنه نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان، مشروع ضخم سيقام على 50 جزيرة، حيث من المتوقع له أن يخلق وجهة سياحية جديدة، ستكون ضمن أفضل 10 وجهات شاطئية فاخرة في العالم بحلول عام 2022.
وقال إن المشروع الذي يعد الأول في المملكة، سيسهم في شكل كبير في تحقيق قفزة نوعية في السياحة في المملكة، وسيجذب كبرى الشركات العالمية للاستثمار فيه، إضافة إلى أنه سيوفر آلاف الوظائف في قطاعات الفنادق والخدمات العامة، مشيرا إلى أن المشروع يأتي ضمن تحقيق رؤية المملكة 2030، التي يمثل قطاع السياحة أحد أهم محاورها في تنوع مصادر الدخل، وسيعمل على وضع المملكة على خارطة السياحة العالمية، وسيجذب مئات الآلاف من السائحين من الخارج والداخل.
وبين أن إعلان المشروع يثبت للجميع أن حكومتنا الرشيدة تعمل دائما على تنفيذ مشاريع تنموية عملاقة تؤكد للجميع أنها تملك جميع المقومات التي تضعها ضمن أفضل اقتصادات العالم، وضمن أكثر الدول تطورا ونهضة في العديد من المجالات.