أعمال

11 عاملا تؤخر ريادة الأعمال السعودية عن مثيلاتها في آسيا

حدد مختبر ومضة للأبحاث المعنية بدراسات ريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 11 عاملا تؤخر ريادة الأعمال في السعودية عن مثيلاتها في آسيا، إذ أشار المرصد العالمي لريادة الأعمال GEM إلى 12 عاملا تتشكل منها البيئة الحاضنة في السعودية، وقارنها مع بلدان آسيا الأخرى، ولم تتقدم السعودية إلا بعامل «البنية التحتية المادية» الذي كان أكثر كفاية بالمقارنة بالبلدان الأخرى، فيما تأخرت في 11 عاملا متعلقة بالسياسات التنظيمية الخاصة ببرامج الأعمال والضرائب. بلدان أخرى وأقر التقرير بأن التحديات التي تواجهها بيئة ريادة الأعمال لا تتعلق بالضرورة بالسعودية وحدها، إذ قال رئيس مركز ريادة الأعمال وتطوير المنشآت الصغيرة والمتوسطة في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية أسامة العشري أن التحديات الثلاثة الرئيسة لبيئة ريادة الأعمال السعودية المتمثلة في السياسات والقوانين، وفرص الحصول على التمويل، والوصول إلى أصحاب المواهب؛ ليست خاصة بالسعودية، بل يمكن أن تواجه بلدانا مختلفة حول العالم، ويمكن أن تواجه رواد الأعمال في أمريكا مثلا، وما يختلف من بيئة إلى أخرى هو نطاق الأعمال ونضج بيئتها وطبيعتها. العوامل المؤخرة لبيئة ريادة الأعمال ودرجة تقييمها - السياسات: الدعم والملاءمة 3.92 - السياسات: الضرائب والبيروقراطية 4.04 - تعليم الريادة في مرحلة الدراسة 3.43 - تعليم الريادة في ما بعد الدراسة 2.12 - البنية التحتية التجارية والقانونية 3.86 - ديناميكيات السوق المحلية 4.82 - الأعراف الثقافية والاجتماعية 4.61 - تمويل مبادرات ريادة الأعمال 2.99 - برامج ريادة الأعمال الحكومية 3.43 - نقل مبادرات الأبحاث والتطوير 2.99 - أعباء السوق المحلية 3.95 معايير التقييم 1 = غير كافية أبدا 7 = كافية للغاية