كيف يرتبط تعليم الفتيات بالجماعات الإرهابية؟
الثلاثاء / 20 / شعبان / 1438 هـ - 19:30 - الثلاثاء 16 مايو 2017 19:30
عرض موقع Brookings الأمريكي بعض النقاط التي يمكن من خلالها مناقشة التقاطعات بين تعليم الفتيات والتطرف العنيف ضمن مجتمع التعليم العالمي، والتي تتضمن:
العنف ضد النساء
- مناقشة التعليم في موضوع العنف ضد النساء، كونه خلفية أساسية للموضوع.
- السعي إلى التعليم يمكن أن يشكل تهديدا لحياة الفتيات اللاتي يعشن وسط الاضطرابات السياسية.
- تبين البحوث أن النساء والأطفال معرضون بشكل خاص للاتجار بالبشر والعنف الجنسي والاستغلال في أوضاع الأزمات.
- كثيرا ما تستهدف الفتيات من قبل الجماعات المسلحة، لأنهن أكثر مرونة من الأولاد.
الوعود الكاذبة حول التعليم
- في كثير من الأحيان يوضع التعليم كحل أول ومصدر للنجاة، وينسى الجزء الأهم وهو جودة التعليم.
- التعليم الجيد يمكنه تحسين حياة الفتيات ومنعهن من اللجوء إلى الجماعات الإرهابية.
- التعليم السيئ أو الضعيف يمكن أن يكون دافعا للتطرف.
الضعف والاختيار
- الفتيات يتحملن العبء الأكبر من الفقر، مما يخلق دافعا قويا للجوء إلى مثل هذه الجماعات.
- ضعفهن قد يؤدي بهن للانضمام إلى الجماعات المسلحة.
- أظهرت دراسة أجرتها بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار أن بعض الفتيات في الكونغو التحقن بالجماعات المسلحة لوعود كاذبة بتحسين معيشتهن.
إعادة الدمج
- بعد عودة الفتيات من التجنيد ومضي أربع سنوات يكون الجزء الأصعب إعادة دمجهن في المجتمع.
- تواجه الفتيات تمييزا هائلا من مجتمعاتهن وينظر إليهن بنظرة الشك والخوف.