معرفة

كيف يرتبط تعليم الفتيات بالجماعات الإرهابية؟

عرض موقع Brookings الأمريكي بعض النقاط التي يمكن من خلالها مناقشة التقاطعات بين تعليم الفتيات والتطرف العنيف ضمن مجتمع التعليم العالمي، والتي تتضمن: العنف ضد النساء - مناقشة التعليم في موضوع العنف ضد النساء، كونه خلفية أساسية للموضوع. - السعي إلى التعليم يمكن أن يشكل تهديدا لحياة الفتيات اللاتي يعشن وسط الاضطرابات السياسية. - تبين البحوث أن النساء والأطفال معرضون بشكل خاص للاتجار بالبشر والعنف الجنسي والاستغلال في أوضاع الأزمات. - كثيرا ما تستهدف الفتيات من قبل الجماعات المسلحة، لأنهن أكثر مرونة من الأولاد. الوعود الكاذبة حول التعليم - في كثير من الأحيان يوضع التعليم كحل أول ومصدر للنجاة، وينسى الجزء الأهم وهو جودة التعليم. - التعليم الجيد يمكنه تحسين حياة الفتيات ومنعهن من اللجوء إلى الجماعات الإرهابية. - التعليم السيئ أو الضعيف يمكن أن يكون دافعا للتطرف. الضعف والاختيار - الفتيات يتحملن العبء الأكبر من الفقر، مما يخلق دافعا قويا للجوء إلى مثل هذه الجماعات. - ضعفهن قد يؤدي بهن للانضمام إلى الجماعات المسلحة. - أظهرت دراسة أجرتها بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار أن بعض الفتيات في الكونغو التحقن بالجماعات المسلحة لوعود كاذبة بتحسين معيشتهن. إعادة الدمج - بعد عودة الفتيات من التجنيد ومضي أربع سنوات يكون الجزء الأصعب إعادة دمجهن في المجتمع. - تواجه الفتيات تمييزا هائلا من مجتمعاتهن وينظر إليهن بنظرة الشك والخوف.