معرفة

الدكتاتور في رواية الأعظم

يتناول الروائي إبراهيم سعدي في طبعته الجديدة لروايته «الأعظم» والصادرة أخيرا عن «دار فضاءات»، ظاهرة «الطاغية» في الواقع السياسي من منظور جمالي. وتقع الرواية في 384 صفحة من القطع المتوسط، وتعد أول عمل سردي عربي متكامل يكرس موضوعه حول شخصية السياسي المستبد، حيث يدور عالم الرواية في بلد عربي متخيل اسمه «المنارة»، كونها غير مرتبطة بتاريخ بلد عربي معين أو محدد جغرافي.