معرفة

الروتين يقود إلى تأسيس جمعية للثروة الحيوانية

تأسست في مدينة بريدة أخيرا أول جمعية للثروة الحيوانية بجهود شخصية من محبي وهواة الحيوانات والمربين برأسمال 94.3 ألف ريال، ومجموع 9435 سهما. وأرجع رئيس الجمعية عبدالله المقبل سبب إنشاء الجمعية إلى ما وصفه بـ»المعاناة الحقيقية» في تنمية وتطوير مجال الثروة الحيوانية، والغرق في أعمال الروتين عن التنمية والتطوير المستمر، خاصة من بعض مديري الإدارات والأقسام بالقطاعات الحكومية المنوط بها مهام استراتيجية الثروة الحيوانية. وقال لـ»مكة»: مربو الحيوانات غالبا لا تسمع تطلعاتهم ولا تفهم رغباتهم، عدا عن ارتجالية القرار في الميدان دون النظر للمستفيد. ملامح الجمعية - جمعية تعاونية اجتماعية تنموية لا تهدف للربح كهدف أساس. - استهداف صغار المربين والمستثمرين في مجال الثروة الحيوانية بالدرجة الأولى. - مجالها الثروة الحيوانية وكل ما يتعلق بها ويصب في مصلحتها. - نطاق عضويتها مدينة بريدة وضواحيها وكل من يرتبط مكانيا بها. - خدمة مدينة بريدة وأهلها والثروة الحيوانية فيها، وبحدود اختصاصها وعملها. - العضوية مفتوحة لكل من هو مرتبط بمجالها ونطاقها. - لا تقبل عضوية - من له حق التصويت - إذا كان غير مرتبط بمجال الجمعية ونطاقها. - السعي للتميز على كل الأصعدة المتعلقة بالمجال. أهداف الجمعية - تحسين مستوى الأعضاء الاقتصادي والاجتماعي في مجال الثروة الحيوانية. - تنمية وتنظيم الحركة التعاونية في مجال الثروة الحيوانية. - رفع كفاءة الأعضاء وأدائهم. - القيام بالخدمات المشتركة التي يترتب عليها رفع مستوى خدمات الأعضاء. - ربط منتجي الثروة الحيوانية بالمستهلك، مما يساعد على تحسين الأمن الغذائي. - تمثيل الأعضاء لدى الجهات المسؤولة.