الدمج بديل حديث لعلاج صعوبات التعلم
الأربعاء / 11 / جمادى الأولى / 1438 هـ - 18:15 - الأربعاء 8 فبراير 2017 18:15
عد الاختصاصي النفسي الدكتور قاسم عسيري دمج الأطفال ذوي صعوبات التعلم في الصفوف العادية بالمدارس أحد أحدث البدائل التي يتم التوجه إليها، لاكتساب مهارات التعلم مع أقرانهم العاديين.
وعرف صعوبة التعلم عند الأطفال باضطراب في واحدة أو أكثر من العمليات السيكولوجية الأساسية المتضمنة فهم أو استخدام اللغة المنطوقة أو المكتوبة.
وذكر لـ«مكة» أن الاضطراب قد يتضح في ضعف القدرة على الاستماع، أو التفكير أو التكلم، أو الكتابة، أو التهجئة، أو الحساب.
ولخص عسيري، الحالات التي يعاني فيها الطفل من صعوبة التعلم في التحصيل العلمي الذي لا يتناسب مع عمره أو مستوى قدرته.
عوامل صعوبات التعلم
- العضوية والبيولوجية
- الجينية
- البيئية
المجالات التي تظهر أعراض صعوبة التعلم
- التعبير الشفهي والكتابي
- الفهم المبني على الاستماع
- مهارات القراءة الأساسية
- الفهم القرائي
- العمليات الحسابية
- الاستدلال الرياضي
أنواع صعوبات التعلم
1 صعوبات تعلم نمائية
نمو القدرات العقلية
2 صعوبات تعلم أكاديمية
صعوبات القراءة والكتابة والحساب
المظاهر العامة لذوي الصعوبات التعليمية
1 اضطرابات في الإصغاء
2 الحركة الزائدة
3 الاندفاعية والتهور
4 الانسحاب المفرط
5 صعوبات لغوية وشفهي
6 ضعف الذاكرة والتفكير وفهم التعليما
7 تجنب أداء المهام خوفا من الفشل
8 بطء إتمام المهمات
9 اضطرابات عصبية مركبة
10 عدم ثبات السلوك