الملعب

7 برامج تطبقها الأندية خلال فترة التوقف

تلتقط الأندية أنفاسها خلال فترة التوقف، وتحاول استغلالها بأشكال مختلفة، فمنها من يستغل الفرصة للتخلص من المدرب والتعاقد مع آخر، وأندية أخرى تركز على استشفاء لاعبيها المصابين، ومنها من يتخذ الوديات وسيلة مفضلة لكيلا يبتعد الفريق عن أجواء المباريات، فيما يقود «الكسل» كثيرا من الأجهزة الفنية إلى الإسراف في منح اللاعبين إجازات غير مبررة. استشفاء المصابين - تستغل الإدارة الطبية في فرق كرة القدم فترة التوقف، بالتركيز على استشفاء المصابين وزيادة الجرعات العلاجية من أجل العودة بعد فترة التوقف. إقالة المدربين - كثيرا ما تؤجل الأندية السعودية قرار إقالات المدربين إلى فترة التوقف، من أجل إعطاء فرصة للمدرب الجديد بالتعرف على الفريق أثناء التوقف. تصحيح الأوضاع - تسعى بعض الأندية التي لم تقدم نتائج مرضية إلى تصحيح أوضاعها خلال فترة التوقف من خلال التدريبات الصباحية والمسائية، والاجتماعات بين اللاعبين والإدارة والمدرب، والتركيز على أخطاء الفريق ومعالجتها. الالتفات للفرق السنية والألعاب الأخرى - يكون الضغط على إدارة النادي في فترة التوقف أقل، فبالتالي تسعى الإدارات إلى تفقد أحوال الفئات السنية والألعاب الأخرى والوقوف على نشاطاتها ومشاكلها ومحاولة معالجتها. زيادة اللياقة - تخشى الأجهزة الفنية من تأثير فترة التوقف على لياقة اللاعبين البدنية، لذلك يركز المدربون في فترة التوقف على رفع المعدل اللياقي للاعبي الفريق من خلال زيادة الجرعات التدريبية. لعب الوديات - تتخذ بعض الفرق المباريات الودية وسيلة للمحافظة على بقاء الفريق في أجواء المباريات، ويسعى المدربون من خلال الوديات إلى المحافظة على المعدل اللياقي ومعالجة مشاكل الفريق وتطويره. إجازة للاعبين - كسل بعض الأجهزة الفنية قد يؤدي بها إلى أن تكيل الإجازات للاعبي الفريق خلال فترة التوقف ولا تحاول أن تستغلها لمصلحة الفريق.