الملعب

7 مآخذ على خطاب رئيس لجنة التوثيق

u062au0631u0643u064a u0627u0644u062eu0644u064au0648u064a u062eu0644u0627u0644 u0643u0644u0645u062au0647 u0641u064a u0627u0644u0645u0624u062au0645u0631 u0623u0645u0633 u0627u0644u0623u0648u0644 (u0648u0627u0633)
ظهر خطاب رئيس فريق توثيق الرياضة السعودية تركي الخليوي في مؤتمر إعلان النتائج أمس الأول غريبا على الساحة الإعلامية الرياضية، حيث حمل إسقاطات كبيرة على عدد من مؤرخي الحركة الرياضية. ​ وجاء خطاب الخليوي المكتوب في أغسطس الماضي وتمت قراءته أمس الأول الموافق 6 نوفمبر الحالي بفارق زمني 3 أشهر، أشبه بخطابات الحملات الانتخابية التي عادة ما تبحث عن مناصرين، في واقع لا ينسجم مع وقتية الخطاب الذي يفترض أن تكون الحيادية أبرز عناوينه. مآخذ على خطاب الخليوي - خرج عن المضمون في غالب كلماته واتجه للتصفية اللفظية. - حمل مفردات مزلزلة وصاعقة لمتلهف الخطوات الإجرائية. - أظهر عبارات تهكم وسخرية على معارضي عمل فريقه. - انتقد بعض المؤرخين ووصفهم بالذاكرة المثقوبة، وعشعشة مرضى، وعاشقي قشور الرتويت لأجل مجد مزيف. - لخص سجاله مع بعض المؤرخين بوصفه لهم بحراج يرتفع وينخفض دون ضابط أو ضمير. - ترديده بأن فرق عمل التوثيق ليس حكرا على من ألف كتبا أو ظهر في التلفزيون مستعرضا تاريخه المزور. - وصف مراجع ومصادر المؤرخين بالبضاعة الكاسدة، وأن الرجوع إليها كان تحصيل حاصل.