أعمال

المؤشر يعود للارتفاع بدعم كل القطاعات

واصلت الأسهم السعودية صعودها لليوم الثاني على التوالي بدعم من جميع القطاعات بلا استثناء، ليغلق المؤشر العام رابحا بنسبة ١٫٤٦ ٪ بواقع ٨١ نقطة، وتصدر قطاع الفنادق والسياحة قائمة الأكثر ارتفاعا بنسبة ٤٫٦٨%. قال محلل الأسواق المالية عبدالله اليحيى إن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية دخل في موجة ارتدادية فرعية تستهدف مستويات 6081 نقطة، - 5888 شريطة تجاوز 5698 نقطة، في حين عدم قدرة المؤشر على تجاوز 5698 نقطة والتراجع لمستويات 5511 نقطة أمر وارد كعملية جني أرباح، وتبقى النتائج المالية وأسعار النفط أبرز العوامل المؤثرة على المدى القريب على حركة تعاملات السوق. وأضاف اليحيى أن سهم الكهرباء لديه هدف فني لمستويات 18.30 ريالا شريطة المحافظة على مستويات 17.25 ريالا، منوها إلى أن عدم القدرة على ذلك سيضعف الموجة الصاعدة ويبدأ بالعودة لمناطق 16 ريالا على المدى القريب. أشار المحلل الفني للأسواق المالية أيمن طلبة إلى أن عودة أسعار النفط للارتفاع فوق مستويات 52 دولارا قللت الاحتقان وتأثيرها على القطاع المصرفي، مما أعاد منهجية الاستثمار مرة أخرى للقطاعات الجاذبة ماليا وأساسيا، بعد وصولها لمستويات فنية مقنعة. وأضاف طلبة أن المؤشر لديه هدف فني متوقع الوصول إليه عند 5910 نقاط، مشيرا إلى أن مستويات 5460 نقطة دعما مهما كسرها يعني عودة السلبية مرة أخرى على المدى القريب. واصلت الأسهم السعودية صعودها لليوم الثاني على التوالي بدعم من جميع القطاعات بلا استثناء، ليغلق المؤشر العام رابحا بنسبة 1.46% بواقع 81 نقطة، وتصدر قطاع الفنادق والسياحة قائمة الأكثر ارتفاعا بنسبة 4.68%. قال محلل الأسواق المالية عبدالله اليحيى إن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية دخل في موجة ارتدادية فرعية تستهدف مستويات 5888 - 6081 نقطة، شريطة تجاوز 5698 نقطة، في حين عدم قدرة المؤشر على تجاوز 5698 نقطة والتراجع لمستويات 5511 نقطة أمر وارد كعملية جني أرباح، وتبقى النتائج المالية وأسعار النفط أبرز العوامل المؤثرة على المدى القريب على حركة تعاملات السوق. وأضاف اليحيى أن سهم الكهرباء لديه هدف فني لمستويات 18.30 ريالا شريطة المحافظة على مستويات 17.25 ريالا، منوها إلى أن عدم القدرة على ذلك سيضعف الموجة الصاعدة ويبدأ بالعودة لمناطق 16 ريالا على المدى القريب.