مؤشرات الرياض الحضرية

حققت مدينة الرياض مؤشرات حضرية قياسية، مقارنة بعدد من عواصم دول العالم أهلتها لتبوء مكانة مرموقة على الصعيد العالمي، وعززت من ريادتها التنموية والاقتصادية في المنطقة بفضل نهضتها الحضارية غير المسبوقة، التي شهدتها خلال السنوات الأخيرة، وغطت كافة مناحي الحياة ومجالاتها، وحددت أولويات ومتطلبات المرحلتين الراهنة والمستقبلية، فضلا عن مساهمتها الفاعلة في معالجة المشكلات والتحديات التي قد تفرزها التنمية الحضرية محليا وإقليميا وعالميا

حققت مدينة الرياض مؤشرات حضرية قياسية، مقارنة بعدد من عواصم دول العالم أهلتها لتبوء مكانة مرموقة على الصعيد العالمي، وعززت من ريادتها التنموية والاقتصادية في المنطقة بفضل نهضتها الحضارية غير المسبوقة، التي شهدتها خلال السنوات الأخيرة، وغطت كافة مناحي الحياة ومجالاتها، وحددت أولويات ومتطلبات المرحلتين الراهنة والمستقبلية، فضلا عن مساهمتها الفاعلة في معالجة المشكلات والتحديات التي قد تفرزها التنمية الحضرية محليا وإقليميا وعالميا.

(8.3 ملايين نسمة سكان الرياض عام 1450)

استعمالات الأراضي:

  • - سكني 18 %
  • - زراعي 11.2 %
  • - طرق 37.1 %
  • - تجاري 2 %
  • - صناعي 1.8 %

المساكن:

  • - شقق 44.4 %
  • - فلل 39.5 %
  • - مساكن شعبية 7.7 %
  • - يملكون مساكنهم 48.1 %
  • - سكن إيجار 44.8 %

الصحة:

  • - 22.1 سريرا لكل 10.000 نسمة
  • - 2.2 طبيب لكل 1000 نسمة

العمل:

  • - القوى العاملة 44.9 % 15 سنة فأكثر
  • - عاطلون عن العمل 7 % من الذكور

النقل:

  • - 92.8 % من السكان يتنقلون بمركباتهم الخاصة
  • - 74.24 % المتوقع في عام 1445

استهلاك المياه:

  • - 319 لترا متوسط استهلاك الفرد يوميا
  • - 97 % من الأسر مخدومة بشبكات المياه
  • - 51 % يقيمون بمساكن متصلة بالصرف الصحي

أعمال:

  • - 27.93 % مؤسسات أعمال جديدة
  • - 253 براءة اختراع

المصدر: حلقة نقاش بغرفة الرياض