من قتل مارتن لوثر كينج؟

•    اغتاله قناص في 4 أبريل 1968 عندما كان يقف على شرفه غرفته بفندق في ممفيس. •    أقرت هيئة المحلفين بتوفر أدلة كافية على وجود مؤامرة في الحادث.

•    اغتاله قناص في 4 أبريل 1968 عندما كان يقف على شرفه غرفته بفندق في ممفيس. •    أقرت هيئة المحلفين بتوفر أدلة كافية على وجود مؤامرة في الحادث. •    بعد أربعة أشهر من الحادث تم تحديد جيمس إيرل راي بوصفه القاتل. •    حكم عليه بالسجن 99 عاما وأقر بأنه مذنب لكنه أقسم بوجود مؤامرة خلف الحادث. •    عاد راي ليقول إنه وقت الحادث كان في مدينة أخرى وطالب بإعادة محاكمته. •    هناك أدلة دامغة على وجود شخص آخر غير راي، هو مطلق النار الحقيقي. •    لم تسجل المباحث إفادات مراسل صحيفة نيويورك تايمز وسائق القتيل اللذين شاهدا شخصا مختبئا بين شجيرات قرب مكان الحادث. •    عام 1993 ظهر لويد جاور وهو صاحب مطعم 'جيم قريل' قرب فندق لورين الذي اغتيل فيه كينج. •    سرد في برنامج لقناة 'ايه بي سي' تفاصيل تتعلق بوجود مؤامرة اشتركت فيها المافيا والحكومة الأمريكية لاغتيال كينج. •    يرى جاور أن راي كان كبش فداء لا أكثر ويعتقد بأن الملازم كلارك الذي يعمل ضابطا في شرطة ممفيس هو من قتل كينج. •    عام 1997 أقامت عائلة كينج دعوة ضد لويد بتهمة تورطه بمؤامرة اغتيال والدهم. •    وجد جاور مسؤولا من الناحية القانونية ووجب عليه دفع تعويض مادي لهم. •    في نفس العام التقى ديكستر نجل كينج بالمدان راي وأعلن عن تأييده للجهود التي يبذلها الأخير في سبيل الحصول على محاكمة له. •    صرحت عائلة كينج بأنهم لا يرون لراي علاقة باغتيال والدهم. •    قام المحامي ويليم بيبر الذي كان صديقا لكينج بتمثيل راي في محاكمة وهمية متلفزة وجد فيها راي غير مذنب. •    كان هدفه من تلك المحاولة الحصول على محاكمة فعلية لراي والتي لم يحظى بها. •    سيتم الكشف عن الكثير من وثائق القضية في 2027 بموجب قانون حرية المعلومات.