14 شاعرا مسيحيا مدحوا النبي

تعدّت عظمة شخصية النبي محمد أمته، لتجبر بصدقها ووضوحها شعراء ومفكرين مسيحيين على الاعتراف بمكانة وشخصية النبي فترجموا ذلك بالمدح، إذ ذكرت دراسة أدبية صادرة عن مجلة الأزهر الحكومية «أن ثمة تطويرا وتجديدا شهدته قصيدة المديح النبوي مع دخول شعراء مسيحيين لهذا المضمار»

تعدّت عظمة شخصية النبي محمد أمته، لتجبر بصدقها ووضوحها شعراء ومفكرين مسيحيين على الاعتراف بمكانة وشخصية النبي فترجموا ذلك بالمدح، إذ ذكرت دراسة أدبية صادرة عن مجلة الأزهر الحكومية «أن ثمة تطويرا وتجديدا شهدته قصيدة المديح النبوي مع دخول شعراء مسيحيين لهذا المضمار». وذكر صاحب الدراسة الدكتور خالد فهمي أن مدح المسيحيين للنبي ظاهرة ملموسة في الأدب فقد وجد العديد منهم يمدحونه معترفين بتأثيره، وأضاف تجاوزت المدائح النبوية الأمة الإسلامية لتصل عبر آفاق رمزية عالمية برع فيها شعراء مسيحيون عدّوا سيدنا محمدا صلى الله عليه وسلم مصلحا وقائدا، ورمزا عالميا. وفي السياق ذاته أوضح أحد الباحثين في تاريخ المدائح النبوية خالد جودة، بأنه «قام ببحث في 2004، عن المدائح والسمات النبوية في مجموعة من القصائد في القديم والحديث، ووضح له أن العصر الحديث خرج بالمديح النبوي من كونه ينصب على مدح النبي بتعداد صفاته الخلقية والخلقية، إلى البحث عنه كمنقذ لحل مشكلات العالم ». الشعراء: 1 إلياس فرحات 2 السوري إلياس قنصل 3 السوري جاك شماس 4 السوري جورج سلستي 5 السوري جورج صيدح 6 اللبناني حليم دموس 7 اللبناني رشيد سليم الخوري 8 السوري عبدالله يوركي حلاق 9 اللبناني شبلي شميل 10 اللبناني محبوب الخوري الشرتوني 11 السوري وصفي قرنفلي 12 السوري نصر سمعان 13 السوري حسنى رشيد جرجيس غراب 14 السوري ميخائيل خير الله ويردي