اليوم العالمي للمياه 22 مارس

أوصى مؤتمر الأمم المتحدة للبيئة والتنمية (UNCED) على الاحتفال باليوم العالمي للمياه في 1992 وقامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتحديد 22 مارس 1993 كأول يوم للاحتفال به، وذلك لتنبيه المجتمعات العالمية بأهمية المياه العذبة والدعوة إلى الإدارة المستدامة لمواردها

Print

أوصى مؤتمر الأمم المتحدة للبيئة والتنمية (UNCED) على الاحتفال باليوم العالمي للمياه في 1992 وقامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتحديد 22 مارس 1993 كأول يوم للاحتفال به، وذلك لتنبيه المجتمعات العالمية بأهمية المياه العذبة والدعوة إلى الإدارة المستدامة لمواردها.

تشير الإحصائيات إلى:

- أن كل شخص يشرب 2- 4 لترات من المياه يوميا.

- 75 ٪ من عمليات سحب المياه الصناعية تستخدم لإنتاج الطاقة.

- يستخدم حوالي 8 ٪ من توليد الطاقة العالمية من أجل ضخ ومعالجة ونقل المياه.

- تتشارك دولتان أو أكثر في حوالي 300 نهر و100 بحيرة و300 خزان جوفي، ويقع حوالي 40% من الكرة الأرضية حول هذه المجاري المائية المشتركة،

كما يعتمد حوالي نصف سكان العالم على هذه المجاري.

المياه المحلاة في المملكة

- لجأت المملكة العربية السعودية إلى توفير مياه الشرب المحلاة لسد احتياجات السكان المزايدة من خلال العديد من محطات التحلية.

- تعتبر المملكة أكبر دول العالم إنتاجاً للمياه المحلاة وتغطي هذه المياه حوالي 70% من مياه الشرب فيها.

تحديات تواجه المملكة العربية السعودية والجهات المختصة بتوفير مياه الشرب

- محدودية موارد المياه الطبيعية المتاحة.

- الزيادة المطردة للسكان. حيث يصل معدل النمو السكاني في المملكة أكثر من 3.5%.

- التوسع العمراني الهائل الذي تشهده المملكة في المدن والقرى.

- التكلفة الاقتصادية المرتفعة جداً لتوفير مياه الشرب وتنقيتها وإيصالها للمستهلك.

- ارتفاع معدل استهلاك الفرد للمياه في المملكة. حيث يصل إلى 350 لترا في اليوم.

- يوجد مليار ونصف المليار شخص ليس لديهم مصدر للمياه النقية.

- 99.2 % مياه متجمّدة في القطبين الشمالي والجنوبي، أو في أغوار خزانات جوفيّة عميقة.

- 3 مليار شخص في العالم ليس لديهم نظام صرف صحي.

- يتكوّن كوكب الأرض من 70% مياه و30% يابسة.

- المياه : 97.5 % مياه مالحة وهى مياه المحيطات والبحار ، 2.5 % المياه العذبة.