الأخبار الكاذبة عرض أم طلب؟
الخميس / 13 / صفر / 1447 هـ - 06:23 - الخميس 7 أغسطس 2025 06:23
أصبح التضليل الإعلامي ضمن غرف الأخبار أكثر انتشارا وتكيفا وتأثيرا، وسبب تآكلا في ثقة الجمهور وخاصة مع ازدياد الذكاء الاصطناعي، الذي يزعزع النظام البيئي للمعلومات في العالم، وفي كل مرة يُنشر فيها كذب ما، يشير ذلك إلى زيادة الطلب. وحسب تقرير المخاطر العالمية 2024، فإن الكذب الإعلامي الأكثر طلبا يقع ضمن المسارات التالية:
- تغير المناخ والموضوعات المتعلقة بالاحتباس الحراري والعواقب المرتبطة به على الأرض.
- الموضوعات الديموغرافية والتغيرات في حجم ونمو وتركيبة السكان حول العالم.
- التسارع التكنولوجي ومسارات التنمية للتكنولوجيات الرائدة.
- التحولات الجيوستراتيجية وتركيزها ومصادر القوة الجيوسياسية.
- تلخيصات لأحداث رياضية مكتوبة بالذكاء الاصطناعي، سخر القراء من السرد القصصي.
- صنعت روبوتات النشر شخصيات بشرية عبر صور شخصية مزيفة وسير ذاتية تبدو بشرية.
- وساهمت هذه التجربة إلى حد كبير في تقويض ثقة الجمهور بالصحافة.
- تنبيهات إخبارية غير دقيقة.