اليوم الوطني.. احتفاء بمجد الماضي وطموح المستقبل
الاثنين / 20 / ربيع الأول / 1446 هـ - 04:08 - الاثنين 23 سبتمبر 2024 04:08
يأتي اليوم الوطني للملكة العربية السعودية هذا العام، ليعيد إلى مسامعنا عظمة هذا الوطن، ومسيرة تقدمه وتطوره الملحوظ على جميع الأصعدة. فمنذ توحيد المملكة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - وهي تواصل رحلة البناء والنماء والتقدم، متجاوزة التحديات، وآخذة بزمام المبادرة نحو التطوير والازدهار.
وباتت المملكة مثالا يحتذى، وأصبح العالم أجمع يشير إليها ويضعها في مكان الصدارة والقيادة والريادة.
فشهدت المملكة اليوم ثمرة الجهود الحثيثة، والرؤية الثاقبة للقيادة الرشيدة، بدءا من الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - وما بناه على أسس متينة من دولة موحدة وقوية، وصولا إلى قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسيدي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - وما قدماه من رؤى وخطط طموحة لمستقبل أكثر ازدهارا للمملكة، في كل خطوة تجسد «رؤية المملكة 2030» الطموحة.
فقد شهدت المملكة على مر السنوات تطورا ملحوظا في المجالات كافة؛ أتحدث اليوم عن قطاع التعليم والنهضة التعليمية التي تشهدها المملكة، فقد أولت حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتماما بالغا بتنمية قطاع التعليم، آخذة بزمام التطوير والجودة والإتقان، لأجل إعداد أجيال واعدة قادرة على مواكبة التطورات العالمية، والإسهام في بناء مستقبل أرقى للمملكة.
وعلى مثل هذا القطاع كل قطاعات الدولة، وما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتمامها في مختلف المجالات، سعيا إلى الرقي والتقدم، كل هذا شرايين حياة تستمد نبعها من المصدر الصافي؛ مصدر التوحيد والوحدة، التي أسسها الملك المؤسس طيب الله ثراه.
وباتت المملكة مثالا يحتذى، وأصبح العالم أجمع يشير إليها ويضعها في مكان الصدارة والقيادة والريادة.
فشهدت المملكة اليوم ثمرة الجهود الحثيثة، والرؤية الثاقبة للقيادة الرشيدة، بدءا من الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - وما بناه على أسس متينة من دولة موحدة وقوية، وصولا إلى قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسيدي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - وما قدماه من رؤى وخطط طموحة لمستقبل أكثر ازدهارا للمملكة، في كل خطوة تجسد «رؤية المملكة 2030» الطموحة.
فقد شهدت المملكة على مر السنوات تطورا ملحوظا في المجالات كافة؛ أتحدث اليوم عن قطاع التعليم والنهضة التعليمية التي تشهدها المملكة، فقد أولت حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتماما بالغا بتنمية قطاع التعليم، آخذة بزمام التطوير والجودة والإتقان، لأجل إعداد أجيال واعدة قادرة على مواكبة التطورات العالمية، والإسهام في بناء مستقبل أرقى للمملكة.
وعلى مثل هذا القطاع كل قطاعات الدولة، وما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتمامها في مختلف المجالات، سعيا إلى الرقي والتقدم، كل هذا شرايين حياة تستمد نبعها من المصدر الصافي؛ مصدر التوحيد والوحدة، التي أسسها الملك المؤسس طيب الله ثراه.