هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية تعقد البرنامج التدريبي العملي للطلاب المبتعثين في تخصصات الفضاء
الخميس / 26 / محرم / 1446 هـ - 12:07 - الخميس 1 أغسطس 2024 12:07
عقدت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية برنامجا تدريبيا عمليا ممتدا على مدى شهر، للطلبة المبتعثين في تخصصات هندسة الفضاء والطيران، وذلك بالتعاون مع شركة BOEING التي تعد إحدى الشركات الرائدة عالميا في قطاع الفضاء، حيث تختص في تصميم وتصنيع الطائرات والأنظمة الفضائية والدفاعية، وتقدم فرص تدريب مميزة للطلبة والخريجين في مختلف المجالات ذات العلاقة باختصاصها.
وبينت الهيئة أن البرنامج يهدف إلى الاستثمار في الكفاءات الوطنية، واكتساب الخبرات العملية في قطاع الفضاء، بالإضافة إلى تنمية القدرات البشرية في هندسة الفضاء وعلومه، وتعزيز النمو المهني وتطوير المهارات في تقنيات الفضاء، حيث يؤهل الطلبة لسوق العمل من خلال إشراكهم في مشاريع متنوعة، وذلك على مرحلتين؛ المرحلة النظرية والتي تعقد في مقر الشركة بولاية تكساس الأمريكية وتتضمن دراسات ناسا للتصاميم المعمارية من القمر إلى المريخ، والمرحلة العملية والتي تعقد في مقر الشركة بولاية ألاباما الأمريكية، وتتضمن العمل على مشاريع تطبيقية منها نظام إزالة ثاني أكسيد الكربون لتطبيقات القمر والمريخ.
تأتي هذه المبادرة ضمن عدد من البرامج التدريبية والتعليمية التي أطلقتها الهيئة بالتعاون مع شركاء محليين وعالميين، وبالاستفادة من مختلف الخبرات والكفاءات، سعيا إلى تنمية القدرات في قطاع الفضاء وعلومه، ليكون رافدا رئيسيا وعنصرا أساسيا في التقدم بما ينعكس على مستقبل المملكة والأجيال الواعدة.
وبينت الهيئة أن البرنامج يهدف إلى الاستثمار في الكفاءات الوطنية، واكتساب الخبرات العملية في قطاع الفضاء، بالإضافة إلى تنمية القدرات البشرية في هندسة الفضاء وعلومه، وتعزيز النمو المهني وتطوير المهارات في تقنيات الفضاء، حيث يؤهل الطلبة لسوق العمل من خلال إشراكهم في مشاريع متنوعة، وذلك على مرحلتين؛ المرحلة النظرية والتي تعقد في مقر الشركة بولاية تكساس الأمريكية وتتضمن دراسات ناسا للتصاميم المعمارية من القمر إلى المريخ، والمرحلة العملية والتي تعقد في مقر الشركة بولاية ألاباما الأمريكية، وتتضمن العمل على مشاريع تطبيقية منها نظام إزالة ثاني أكسيد الكربون لتطبيقات القمر والمريخ.
تأتي هذه المبادرة ضمن عدد من البرامج التدريبية والتعليمية التي أطلقتها الهيئة بالتعاون مع شركاء محليين وعالميين، وبالاستفادة من مختلف الخبرات والكفاءات، سعيا إلى تنمية القدرات في قطاع الفضاء وعلومه، ليكون رافدا رئيسيا وعنصرا أساسيا في التقدم بما ينعكس على مستقبل المملكة والأجيال الواعدة.