الرياض تسجّل اسمها عالمياً للرياضات الإلكترونية
الخميس / 26 / محرم / 1446 هـ - 11:43 - الخميس 1 أغسطس 2024 11:43
نجح كأس العالم للرياضات الإلكترونية في جذب الأنظار من كل أنحاء العالم إلى العاصمة الرياض، التي تستضيف النسخة الأولى من البطولة. وبشهادة مختلف الوسائل الإعلامية التي تغطي الحدث؛ فإن تنظيم المملكة للبطولة نجح في الجمع بين التنافس والترفيه والتعلم وتطوير المهارات، مما جعل منطقة SEF أرينا في بوليفارد سيتي المستضيفة للحدث، محط أنظار المهتمين بالألعاب والرياضات الإلكترونية،وكذلك زواره من العائلات والأطفال والشباب من مختلف الأعمار.
وباتت الرياض محطة رئيسة في خارطة القطاع، تماشياً مع الإستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية وتجسيداً لطموحات ومستهدفات رؤية السعودية 2030؛ التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز السياحة الرياضية كواحدة من الركائز الأساسية للتنمية.
ومن داخل أروقة البطولة، يستمتع الزوار بمناطق خاصة تجري فيها المنافسات الاحترافية للرياضات الإلكترونية، ومناطق تفاعلية تحاكي الحدث، حيث يتمكن الزوار عبرها من خوض تجارب عملية للعب واكتشاف مواهبهم، في بيئة تجمع بين الترفيه والتعلم، واكتشاف الهوايات وتنمية المهارات التقنية والإبداعية، في بيئة تفاعلية وتنافسية تسعى إلى تحفيز الأطفال والشباب لاستكشاف اهتمامات جديدة وتطويرها؛ مما يسهم في بناء جيل مبدع ومتميز في هذا المجال.
إضافة إلى ذلك، تفتح كأس العالم للرياضات الإلكترونية رافداً اقتصادياً وسياحياً، يُسهم في تنشيط المرافق السياحية، ويخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، ويُعزز من قدرة المملكة على استضافة المزيد من الفعاليات العالمية في المستقبل.
إلى جانب الفوائد التعليمية والترفيهية التي تشكل فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعية والثقافية بين الزوار من مختلف أنحاء العالم، من خلال توافد الجماهير إلى الرياض، وتبادل الثقافات والخبرات، مما يعزز من مكانة المملكة كوجهة عالمية للرياضة والترفيه.
وباتت الرياض محطة رئيسة في خارطة القطاع، تماشياً مع الإستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية وتجسيداً لطموحات ومستهدفات رؤية السعودية 2030؛ التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز السياحة الرياضية كواحدة من الركائز الأساسية للتنمية.
ومن داخل أروقة البطولة، يستمتع الزوار بمناطق خاصة تجري فيها المنافسات الاحترافية للرياضات الإلكترونية، ومناطق تفاعلية تحاكي الحدث، حيث يتمكن الزوار عبرها من خوض تجارب عملية للعب واكتشاف مواهبهم، في بيئة تجمع بين الترفيه والتعلم، واكتشاف الهوايات وتنمية المهارات التقنية والإبداعية، في بيئة تفاعلية وتنافسية تسعى إلى تحفيز الأطفال والشباب لاستكشاف اهتمامات جديدة وتطويرها؛ مما يسهم في بناء جيل مبدع ومتميز في هذا المجال.
إضافة إلى ذلك، تفتح كأس العالم للرياضات الإلكترونية رافداً اقتصادياً وسياحياً، يُسهم في تنشيط المرافق السياحية، ويخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، ويُعزز من قدرة المملكة على استضافة المزيد من الفعاليات العالمية في المستقبل.
إلى جانب الفوائد التعليمية والترفيهية التي تشكل فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعية والثقافية بين الزوار من مختلف أنحاء العالم، من خلال توافد الجماهير إلى الرياض، وتبادل الثقافات والخبرات، مما يعزز من مكانة المملكة كوجهة عالمية للرياضة والترفيه.