مع اقتراب مهلة الترقيم من الانتهاء.. حملة مشتركة لملاحقة الإبل السائبة.. الحصيلة 94
الخميس / 11 / رمضان / 1445 هـ - 23:04 - الخميس 21 مارس 2024 23:04
قادت وزارة البيئة والمياه والزراعة ممثلة بفرع الرياض حملة مشتركة على عددٍ من الإبل السائبة، أسفرت عن ضبط 94 ، و كذلك إزالة شبوك لباعة حليب الإبل في الطرقات.
ويأتي هذا التحرك لما تشكله الإبل السائبة من خطورة على مرتادي الطرق، وما ينطوي على بيع الحليب بطريقة بدائية من مخاطر صحية، وما تتسبب فيه هذه الشبوك من تشوه بصري، وقد استهدفت الحملة حي الجنادرية، حيث أجرت جولات يومية لرصد الإبل السائبة وكثفت من أعمال الرقابة الميدانية، لإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرًا على سلامة المواطنين والمقيمين .
يشار إلى أن وزارة البيئة، اطلقت مشروعا لترقيم الإبل وتسجيلها إلكترونيًا، ومنحت الملاك مهلة تنتهي في مايو المقبل لترقيم الإبل مجانا، وذلك
لحفظ حقوقهم، والتمتع بالمزايا والخدمات المقدّمة والاستفادة من قاعدة بيانات تُسهّل إجراءات نقل ملكتها، ورصد أعداد، وأنواع، وأجناس الإبل وتوزيعها الجغرافي بدقة، فضلا عن ضبط حركة الإبل السائبة والحد من تسببها في وقوع الحوادث المرورية وإتلاف الممتلكات.
ويبدأ مشروع ترقيم الإبل بإصدار رقم تسلسلي خاص بكل مَتن إبل، يُسجل في قاعدة بيانات الوزارة ويربط بشريحة إلكترونية توضع في الرقبة، ويمكن قراءة المعلومات المرتبطة بالشريحة بواسطة جهاز مهيّأ بغرض معرفة بيانات مالكه وسجله البيطري والعديد من المعلومات.
ويأتي هذا التحرك لما تشكله الإبل السائبة من خطورة على مرتادي الطرق، وما ينطوي على بيع الحليب بطريقة بدائية من مخاطر صحية، وما تتسبب فيه هذه الشبوك من تشوه بصري، وقد استهدفت الحملة حي الجنادرية، حيث أجرت جولات يومية لرصد الإبل السائبة وكثفت من أعمال الرقابة الميدانية، لإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرًا على سلامة المواطنين والمقيمين .
يشار إلى أن وزارة البيئة، اطلقت مشروعا لترقيم الإبل وتسجيلها إلكترونيًا، ومنحت الملاك مهلة تنتهي في مايو المقبل لترقيم الإبل مجانا، وذلك
لحفظ حقوقهم، والتمتع بالمزايا والخدمات المقدّمة والاستفادة من قاعدة بيانات تُسهّل إجراءات نقل ملكتها، ورصد أعداد، وأنواع، وأجناس الإبل وتوزيعها الجغرافي بدقة، فضلا عن ضبط حركة الإبل السائبة والحد من تسببها في وقوع الحوادث المرورية وإتلاف الممتلكات.
ويبدأ مشروع ترقيم الإبل بإصدار رقم تسلسلي خاص بكل مَتن إبل، يُسجل في قاعدة بيانات الوزارة ويربط بشريحة إلكترونية توضع في الرقبة، ويمكن قراءة المعلومات المرتبطة بالشريحة بواسطة جهاز مهيّأ بغرض معرفة بيانات مالكه وسجله البيطري والعديد من المعلومات.