أعمال

برنامج لتعزيز الأعشاب البحرية في وجهتي «البحر الأحمر» و«أمالا»

منتجع سانت ريجيس البحر الأحمر
أطلقت شركة البحر الأحمر الدولية أولى مبادراتها لزراعة الأعشاب البحرية في البحر الأحمر، من خلال برنامج مخصص لإنقاذ وتعزيز مروج الأعشاب البحرية في وجهتي «البحر الأحمر»، و»أمالا»، حيث توجد خمسة أنواع من الأعشاب البحرية في بحيرة «الوجه»، وثمانية أنواع في وجهة «أمالا».وتمثل هذه المبادرة خطوة مهمة نحو حماية النظام البيئي البحري المتنوع في البحر الأحمر، بالتزامن مع الجهود الدولية الهادفة لحماية الأعشاب البحرية، حيث لا تقتصر أهمية الأعشاب البحرية على الأنظمة البيئية البحرية المحلية فحسب، بل يعد لها دور هام في الأنظمة البيئية البحرية العالمية كذلك، فعلى اعتبار أنها توفر موائل للأنواع المهددة بالانقراض مثل أبقار البحر (الأطوم)، والسلحفاة صقرية المنقار، وسمكة الحلاوي، وتساعد في تنقية وتصفية مياه البحر، وتحسين جودتها بشكل عام.وتشمل مبادرة «البحر الأحمر الدولية» المخصصة لتعزيز الأعشاب البحرية تدريب موظفي قسم البيئة والاستدامة التابع لـ «البحر الأحمر الدولية»؛ من خلال مشروع تجريبي تم إطلاقه هذا الشهر، بما في ذلك إنقاذ وزراعة مروج الأعشاب البحرية، إضافة إلى جهود تعزيز البيئة، حيث يهتم البرنامج برفع مستوى الوعي حول أهمية الأعشاب البحرية للبيئة، من خلال البرنامج الذي يستهدف قطاعات الأعمال الأخرى.برنامج لإنقاذ وتعزيز مروج الأعشاب البحرية:
  • الجهة المنفذة شركة البحر الأحمر الدولية.
  • الجهة المستهدفة وجهتا «البحر الأحمر»، و»أمالا».
وجود الأعشاب البحرية:
  • 5 أنواع في بحيرة «الوجه».
  • 8 أنواع في وجهة «أمالا».
يشمل البرنامج:
  • تدريب موظفي قسم البيئة والاستدامة التابع للشركة.
  • إنقاذ وزراعة مروج الأعشاب البحرية.
  • رفع مستوى الوعي حول أهمية الأعشاب البحرية.