الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة تُشارك في جناح المملكة بالمُلتقى الدولي لصُنّأع السياحة ببرلين
الجمعة / 27 / شعبان / 1445 هـ - 00:00 - الجمعة 8 مارس 2024 00:00
شاركت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة ضمن جناح المملكة في المُلتقى الدوليّ لصناع السياحة في برلين، وعرضت خلال مشاركتها المعالم التاريخيّة التي تزخر بها مكة المكرمة وما تتمتع بها من نقاط جذب ومواقع إثرائية مميزة، كما عرضت مبادرات مكتب إدارة الوجهة وخططه في جذب شرائح جديدة من الزوار وتوفير خدمات إضافية ذات قيمة مضافة تجعل من زيارة مكة رحلة استثنائية.
وعرضت الهيئة الملكية أيضًا، المشاريع الكُبرى التي تعمل عليها، كتطوير المواقع التاريخية وإعادة تأهيلها، ومنها حي حراء الثقافي الذي يضُم مجموعة من المتاحف والمعارض التي تثري تجربة الزوار الدينية والثقافية، ومنها معرض الوحي ومتحف القرآن الكريم ليُصبحِ اليوم معلمًا ثقافيًا سياحيًا، إضافة إلى خاصرة عين زبيدة والتي تُعد أيضًا واحدة من أبرز المعالم التاريخية في مكة المكرمة.
حيث أحدثت منطقة خاصرة عين زبيدة بمكة المكرمة، تحولًا ترفيهيًا وثقافيًا من خلال إقامة عددٍ من الفعاليات المتنوعة، التي بذلت من خلالها الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة مع شركائها جهودًا مضنية في سبيل إحياءها، لكونها تُمثل جزءًا من الحضارة والتاريخ الإسلامي للمملكة، كما أبرزت في جناجها، مشاريع البُنية التحتية واستراتيجة النقل العام في مدينة مكة ومشروع حافلات مكة الذي أحدث نقلة نوعية في تطوير وسائل النقل العام. والهوية المعمارية لمدينة مكة المكرمة .
من جهة أخرى، زارَ معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب جناح المملكة في الملتقى الدولي لصُنَّاع السياحة في العاصمة الألمانية برلين، ووقف على مشاركة الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، مشيدًا بالخدمات والبرامج التي تعمل عليها الهيئة الملكية لجذب الزُوّار للعاصمة المقدسة لما تتميّز بها من مِعالم تاريخية وتُراثية، وأكد معالي وزير السياحة أن تلك المعالم التاريخية وما تلقاه من رعاية واهتمام تُثري من تجربة زوّار العاصمة المُقدسة وتعمل على تحسين جودة الحياة لساكنيها وضيوف الرحمن، مضيفًا بأن الارتقاء بالخدمات وإثراء التجربة يعكس صورة جميلة ومُشرقة عن تاريخ مكة المكرمة ويبُرز مقوماتها السياحية التي تزخر بها من خلال إنشاء وتطوير المتاحف والمواقع السياحية.
وعرضت الهيئة الملكية أيضًا، المشاريع الكُبرى التي تعمل عليها، كتطوير المواقع التاريخية وإعادة تأهيلها، ومنها حي حراء الثقافي الذي يضُم مجموعة من المتاحف والمعارض التي تثري تجربة الزوار الدينية والثقافية، ومنها معرض الوحي ومتحف القرآن الكريم ليُصبحِ اليوم معلمًا ثقافيًا سياحيًا، إضافة إلى خاصرة عين زبيدة والتي تُعد أيضًا واحدة من أبرز المعالم التاريخية في مكة المكرمة.
حيث أحدثت منطقة خاصرة عين زبيدة بمكة المكرمة، تحولًا ترفيهيًا وثقافيًا من خلال إقامة عددٍ من الفعاليات المتنوعة، التي بذلت من خلالها الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة مع شركائها جهودًا مضنية في سبيل إحياءها، لكونها تُمثل جزءًا من الحضارة والتاريخ الإسلامي للمملكة، كما أبرزت في جناجها، مشاريع البُنية التحتية واستراتيجة النقل العام في مدينة مكة ومشروع حافلات مكة الذي أحدث نقلة نوعية في تطوير وسائل النقل العام. والهوية المعمارية لمدينة مكة المكرمة .
من جهة أخرى، زارَ معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب جناح المملكة في الملتقى الدولي لصُنَّاع السياحة في العاصمة الألمانية برلين، ووقف على مشاركة الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، مشيدًا بالخدمات والبرامج التي تعمل عليها الهيئة الملكية لجذب الزُوّار للعاصمة المقدسة لما تتميّز بها من مِعالم تاريخية وتُراثية، وأكد معالي وزير السياحة أن تلك المعالم التاريخية وما تلقاه من رعاية واهتمام تُثري من تجربة زوّار العاصمة المُقدسة وتعمل على تحسين جودة الحياة لساكنيها وضيوف الرحمن، مضيفًا بأن الارتقاء بالخدمات وإثراء التجربة يعكس صورة جميلة ومُشرقة عن تاريخ مكة المكرمة ويبُرز مقوماتها السياحية التي تزخر بها من خلال إنشاء وتطوير المتاحف والمواقع السياحية.