أحد صناع السياحة وصاحبة أفضل تجربة سياحية في جدة تتوج بشهادة مرموقة من أفضل جامعات العالم
الاثنين / 9 / شعبان / 1445 هـ - 19:12 - الاثنين 19 فبراير 2024 19:12
توجت رائدة الأعمال، أ.أبرار باشويعر ـ احد صناع السياحة وصاحبة أفضل تجربة سياحية في جدة خلال عام 2022 وفقاً لهيئة السياحة ـ شهادة علمية مرموقة من جامعة غليون السويسرية، التي تصنف ضمن أفضل 5 جامعات في العالم بمجال السياحة والضيافة.
وتخرجت باشويعر في أوائل شهر فبراير الجاري، مع أول دفعة تحصل على الماجستير التنفيذي للإدارة الفاخرة وتجربة الضيوف في الجامعة السويسرية الشهيرة، وأصبحت بذلك أول سعودية.
بعد مرور 14 عاماً من حصولها على ماجستير التحليل المالي من جامعة لاتروب الاسترالية كأول محللة سعودية، وفي أعقاب خبرة متعمقة في الاستشارات المالية استمرت ما يقارب عقدين من الزمن، قدمت عدد كبير من المشاريع والبرامج والمبادرات في القطاع السياحي.
ورفعت رائدة الأعمال باشويعر أسمى آيات الشكر والعرفان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز 'يرعاه الله'، وإلى رائد نهضتنا الحديثة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان 'يحفظه الله' الذي غرس في كل شباب وشابات الوطن الإرادة والعزيمة نحو الإبداع والابتكار والتميز، مؤكدة أن خدمة وطنها والمشاركة في تعزيز انجازاته ومكتسباته هو الدافع الأساسي من حصولها على هذه الشهادة العلمية الجديدة
وأكدت باشويعر أن رؤية المملكة 2030 كانت الدافع الأكبر لها للحاق بالقطاع السياحي في عام 2018، من خلال الفرص الكبيرة التي قدمتها السياحة لأبناء الوطن، وتمكينها للمرأة السعودية، حيث أصبحت أحد صناع القطاع خلال عامين فقط، ومن ثم الفوز بلقب أفضل تجربة سياحية في مدينة جدة عبر برنامج في 'كرام' الذي رعته هيئة السياحة في عام 2022، وساهم هذا النجاح في زيادة شغفها بالدراسة للحصول على تخصص دقيق يعد الأول من نوعه في المملكة العربية السعودية ممثلاً في حصولها على الماجستير التنفيذي للإدارة الفاخرة وتجربة الضيوف.
ولفتت إلى حرصها على الإلتحاق بأفضل الجامعات في مجال السياحة حتى تكون جزء من التحول الذي يشهده الوطن، وقالت: أنصب تركيزي على تحقيق أعلى العوائد للشركات في القطاع السياحي ، ومن هنا اخترت موضوع البحث ليكون قوة التجارب 'الفيجيتال' في زيادة عوائد شركات السياحة في المملكة العربية السعودية، وحصلت بحمدلله على حقوق المؤلف، وتتطلع ، لنشر بحث تخرجها في الجامعات السعودية ليستفيد منه اكبر قدر ممكن من الكوادر الوطنيه والجهات المعنية ذات العلاقة ،حيث يعرض البحث عدة دراسات متعلقة بصناعة السياحة وأهم التحديات التي تواجهها، والفرص المتاحة، وتوصلت إلى نموذج عملي يهدف إلى التركيز على هذا النوع من التجارب الذي يدمج التقنية بالتجربة الحسية ولهذا سمي بـ'الفيجيتال'.
وأوضحت أن بناء الشركات السياحية لاستراتيجيات مترابطة ومتناغمة مع استراتيجيات وزارة السياحة وهيئة السياحة واستراتيجية التحول التقني للسياحة هو اهم عناصر النجاح وتحقيق أعلى العوائد، كما ان للعميل دور مهم في تحقيق النجاح، حيث ان التقنية صنعت قنوات من التواصل تربط الشركات بالعميل وتمكنها من جمع البيانات والعمل والتطوير للوصول إلى خدمات وتجارب تحولية، علماً أنه كلما ازداد موظفي الشركة ثقافة وعلماً ومعرفة وابداعاً، كلما زاد رضا العميل وازداد ولاءه، وبالتالي ازدادت قيمة العلامة التجارية، مما يؤدي إلى زياده العائد الاستثماري طويل وقصير المدى.
ونصحت أبرار باشويعر شباب وشابات الوطن بالتوجه للقطاع السياحي الذي يمثل المستقبل المزدهر للوطن، في ظل الفرص العديدة التي توفرها الدولة ممثلة في وزارة السياحة والهيئة العامة للترفيه والهيئة العامة للسياحة، وختمت كلماتها قائلة: 'هذا القطاع سيكون الأنجح على الإطلاق بسبب جهودكم وعلمكم وطموحكم واختراعاتكم وإبداعاتكم، والأكيد انكم تحظون بدعم وتشجيع حكومة رشيدة لا مثيل لها في العالم'.
وتخرجت باشويعر في أوائل شهر فبراير الجاري، مع أول دفعة تحصل على الماجستير التنفيذي للإدارة الفاخرة وتجربة الضيوف في الجامعة السويسرية الشهيرة، وأصبحت بذلك أول سعودية.
بعد مرور 14 عاماً من حصولها على ماجستير التحليل المالي من جامعة لاتروب الاسترالية كأول محللة سعودية، وفي أعقاب خبرة متعمقة في الاستشارات المالية استمرت ما يقارب عقدين من الزمن، قدمت عدد كبير من المشاريع والبرامج والمبادرات في القطاع السياحي.
ورفعت رائدة الأعمال باشويعر أسمى آيات الشكر والعرفان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز 'يرعاه الله'، وإلى رائد نهضتنا الحديثة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان 'يحفظه الله' الذي غرس في كل شباب وشابات الوطن الإرادة والعزيمة نحو الإبداع والابتكار والتميز، مؤكدة أن خدمة وطنها والمشاركة في تعزيز انجازاته ومكتسباته هو الدافع الأساسي من حصولها على هذه الشهادة العلمية الجديدة
وأكدت باشويعر أن رؤية المملكة 2030 كانت الدافع الأكبر لها للحاق بالقطاع السياحي في عام 2018، من خلال الفرص الكبيرة التي قدمتها السياحة لأبناء الوطن، وتمكينها للمرأة السعودية، حيث أصبحت أحد صناع القطاع خلال عامين فقط، ومن ثم الفوز بلقب أفضل تجربة سياحية في مدينة جدة عبر برنامج في 'كرام' الذي رعته هيئة السياحة في عام 2022، وساهم هذا النجاح في زيادة شغفها بالدراسة للحصول على تخصص دقيق يعد الأول من نوعه في المملكة العربية السعودية ممثلاً في حصولها على الماجستير التنفيذي للإدارة الفاخرة وتجربة الضيوف.
ولفتت إلى حرصها على الإلتحاق بأفضل الجامعات في مجال السياحة حتى تكون جزء من التحول الذي يشهده الوطن، وقالت: أنصب تركيزي على تحقيق أعلى العوائد للشركات في القطاع السياحي ، ومن هنا اخترت موضوع البحث ليكون قوة التجارب 'الفيجيتال' في زيادة عوائد شركات السياحة في المملكة العربية السعودية، وحصلت بحمدلله على حقوق المؤلف، وتتطلع ، لنشر بحث تخرجها في الجامعات السعودية ليستفيد منه اكبر قدر ممكن من الكوادر الوطنيه والجهات المعنية ذات العلاقة ،حيث يعرض البحث عدة دراسات متعلقة بصناعة السياحة وأهم التحديات التي تواجهها، والفرص المتاحة، وتوصلت إلى نموذج عملي يهدف إلى التركيز على هذا النوع من التجارب الذي يدمج التقنية بالتجربة الحسية ولهذا سمي بـ'الفيجيتال'.
وأوضحت أن بناء الشركات السياحية لاستراتيجيات مترابطة ومتناغمة مع استراتيجيات وزارة السياحة وهيئة السياحة واستراتيجية التحول التقني للسياحة هو اهم عناصر النجاح وتحقيق أعلى العوائد، كما ان للعميل دور مهم في تحقيق النجاح، حيث ان التقنية صنعت قنوات من التواصل تربط الشركات بالعميل وتمكنها من جمع البيانات والعمل والتطوير للوصول إلى خدمات وتجارب تحولية، علماً أنه كلما ازداد موظفي الشركة ثقافة وعلماً ومعرفة وابداعاً، كلما زاد رضا العميل وازداد ولاءه، وبالتالي ازدادت قيمة العلامة التجارية، مما يؤدي إلى زياده العائد الاستثماري طويل وقصير المدى.
ونصحت أبرار باشويعر شباب وشابات الوطن بالتوجه للقطاع السياحي الذي يمثل المستقبل المزدهر للوطن، في ظل الفرص العديدة التي توفرها الدولة ممثلة في وزارة السياحة والهيئة العامة للترفيه والهيئة العامة للسياحة، وختمت كلماتها قائلة: 'هذا القطاع سيكون الأنجح على الإطلاق بسبب جهودكم وعلمكم وطموحكم واختراعاتكم وإبداعاتكم، والأكيد انكم تحظون بدعم وتشجيع حكومة رشيدة لا مثيل لها في العالم'.