أعمال

قطاع السيارات.. فرص واعدة من التصنيع إلى تدوير المخلفات

من اللقاء
كشف لقاء «ريادة الأعمال في قطاع السيارات» عن فرص واعدة لرواد الأعمال تبدأ بالتصنيع وتنتهي بإعادة تدوير المخلفات.وأوضح العضو المنتدب لشركة الجبر القابضة عبدالسلام الجبر، في اللقاء الذي نظمته غرفة الأحساء، ضمن برنامج (قهوة سنا)، في مجلس قلعة أمانة الأحساء، أن قطاع السيارات في المملكة؛ يزخر بفرص عديدة واعدة لراود الأعمال الطموحين الباحثين عن الاستقلال المالي، تبدأ بالتصنيع والتوزيع والتسويق والبيع بالتجزئة وحتى الخدمات المتنقلة والتوصيل ودراسات احتياجات المستهلكين والاستدامة، مبينا أهمية دعم المشاريع الريادية وتفعيل دورها في بناء منظومة الاقتصاد المحلي؛ تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.وأضاف «إن صناعة السيارات تولد كميات كبيرة من المخلفات، وهو ما يشكل مجالا واسعا للفرص الريادية في مجال إعادة التدوير والاستدامة، منوها بما تشهده المملكة من توجه صناعي قوي وداعم، لتطوير الصناعات المحلية وتوطين صناعة السيارات، متوقعا أن تنجح المملكة في غضون أعوام قليلة في صناعة وإنتاج نحو 500 ألف سيارة سنويا.وبين الجبر أن النمو و التطور الهائل لصناعة السيارات والحاجة المتزايدة للرحلات، مع تقليل الانبعاثات والنفايات إلى الحد الأدنى، فضلا عن فضاء الابتكار وبرمجيات الأنظمة الذكية والخصائص الرقمية والاتصالات المتطورة، توفر معا فرصا ريادية واعدة، داعيا رواد الأعمال إلى عدم استثمار كل ما يملكون عند بدء مشاريعهم الناشئة، وكذلك العناية بالتدفقات النقدية أكثر مائة مرة، من اهتمامهم بحساب الأرباح والخسائر.الفرص في مجالات:
  • التصنيع
  • التوزيع
  • التسويق
  • البيع بالتجزئة
  • الخدمات المتنقلة
  • التوصيل
  • دراسة احتياجات المستهلكين
  • الاستدامة
  • إعادة تدوير المخلفات