نائب وزير الخارجية يشارك في قمة منظمة الإيغاد على مستوى القادة
الجمعة / 7 / رجب / 1445 هـ - 14:11 - الجمعة 19 يناير 2024 14:11
نيابةً عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في قمة منظمة الإيغاد على مستوى القادة، وذلك في جمهورية أوغندا.
وألقى معالي نائب وزير الخارجية كلمةً، عبر فيها عن موقف المملكة الثابت حيال دعم وتعزيز العلاقات السعودية الأفريقية بما يُرسخ علاقتها بالدول الأفريقية والدول الأعضاء في منظمة الإيغاد.
وأكد حرص المملكة البالغ للحفاظ على وحدة جمهورية الصومال والسودان وسلامة أراضيهما، بما يسهم في حفظ الأمن والاستقرار والتكامل بين دول المنطقة، وأن موقف المملكة من الأزمة السودانية هو الحفاظ على وحدة السودان وسلامة أراضيها والحفاظ على مؤسسات الدولة ومقدرات الشعب السوداني، مشيداً بشراكة المملكة مع منظمة الإيغاد والاتحاد الأفريقي فيما يخص الوضع الراهن في جمهورية السودان الشقيقة.
وأوضح معاليه، أن تنفيذ إعلان جدة والالتزام بحماية المدنيين وفقاً لمبادئ القانون الدولي الإنساني ومبادئ حقوق الإنسان هو الطريق لحل الأزمة الراهنة في السودان الشقيق، وأن المملكة ترى أن منبر جدة وما وصل إليه من نتائج حظي بتأييد الشعب السوداني وتأييد دولي كبير، شجع على استئناف محادثات جدة 2 بمشاركة ممثل عن الاتحاد الأفريقي ومنظمة الإيغاد.
حضر القمة، مدير عام مكتب نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.
وألقى معالي نائب وزير الخارجية كلمةً، عبر فيها عن موقف المملكة الثابت حيال دعم وتعزيز العلاقات السعودية الأفريقية بما يُرسخ علاقتها بالدول الأفريقية والدول الأعضاء في منظمة الإيغاد.
وأكد حرص المملكة البالغ للحفاظ على وحدة جمهورية الصومال والسودان وسلامة أراضيهما، بما يسهم في حفظ الأمن والاستقرار والتكامل بين دول المنطقة، وأن موقف المملكة من الأزمة السودانية هو الحفاظ على وحدة السودان وسلامة أراضيها والحفاظ على مؤسسات الدولة ومقدرات الشعب السوداني، مشيداً بشراكة المملكة مع منظمة الإيغاد والاتحاد الأفريقي فيما يخص الوضع الراهن في جمهورية السودان الشقيقة.
وأوضح معاليه، أن تنفيذ إعلان جدة والالتزام بحماية المدنيين وفقاً لمبادئ القانون الدولي الإنساني ومبادئ حقوق الإنسان هو الطريق لحل الأزمة الراهنة في السودان الشقيق، وأن المملكة ترى أن منبر جدة وما وصل إليه من نتائج حظي بتأييد الشعب السوداني وتأييد دولي كبير، شجع على استئناف محادثات جدة 2 بمشاركة ممثل عن الاتحاد الأفريقي ومنظمة الإيغاد.
حضر القمة، مدير عام مكتب نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.