9 استراتيجيات تحول المملكة إلى اقتصاد صناعي وسياحي جاذب ومركز عالمي للتقنية المالية والألعاب الالكترونية
الخميس / 23 / جمادى الأولى / 1445 هـ - 01:56 - الخميس 7 ديسمبر 2023 01:56
تحول تسع استراتيجيات وطنية المملكة إلى اقتصاد صناعي وسياحي جاذب ومركز عالمي للتقنية المالية والألعاب الالكترونية.ويأتي في مقدمتها استراتيجية التقنية المالية، التي تهدف إلى أن تكون المملكة موطنا ومركزا عالميا للتقنية المالية، وأن يكون الابتكار في الخدمات المالية المعتمد على التقنية هو الأساس، ويشار إليها كأحد ركائز برنامج تطوير القطاع المالي الذي يعد أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030.تليها الاستراتيجية الوطنية للصناعة، وتهدف للوصول إلى اقتصاد صناعي جاذب للاستثمار، يسهم في تحقيق التنوع الاقتصادي، وتنمية الناتج المحلي والصادرات غير النفطية، وتستهدف الاستراتيجية مضاعفة الناتج المحلي الصناعي بنحو 3 مرات بحلول عام 2030.والاستراتيجية الوطنية للاستثمار، وتهدف إلى زيادة حجم وكفاءة الاستثمارات في المملكة لدعم وتحفيز النمو الاقتصادي في مختلف القطاعات ذات الأولوية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030، وشملت على 40 مبادرة داعمة لتمكين القطاع الخاص وتعزيز البيئة الاستثمارية، كبرنامج تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وبرنامج جذب المقرات الإقليمية، بالإضافة إلى إطلاق المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية «جسري».وكذلك الاستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية، وتهدف إلى جعل المملكة مركزا عالميا في هذا القطاع بحلول عام 2030، حيث تعد الاستراتيجية استثمارا متكاملا لتطوير قطاع الألعاب والرياضات الالكترونية.كما تضم الاستراتيجيات، الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية، وتهدف إلى الريادة في مجال الملكية الفكرية عبر تعزيز الاقتصاد المعرفي، وبناء منظومة للملكية الفكرية تدعم الاقتصاد القائم على الابتكار والإبداع.والاستراتيجية الوطنية للمياه، وتهدف إلى رسم خارطة طريق لقطاع المياه، وتساعد على مواجهة وحل قضايا وتحديات القطاع، من خلال ضمان الوصول المستمر إلى كميات كافية من المياه، وتحسين إدارة الطلب على المياه في جميع الاستخدامات، بالإضافة إلى تقديم خدمات عالية الجودة للمياه والصرف الصحي وموفّرة للتكلفة لضمان أسعار مقبولة، والمحافظة على موارد المياه والبيئة المحلية، إلى جانب ضمان مساهمة قطاع المياه في الاقتصاد.والاستراتيجية الوطنية للزراعة، وتهدف إلى تعزيز استدامة الموارد الطبيعية، والمساهمة في الأمن الغذائي، وتطوير التسويق والخدمات الزراعية، والتنمية الريفية الزراعية المستدامة، بالإضافة إلى الحفاظ على صحة النبات والحيوان، وتحسين الإنتاجية الزراعية، وهيكلة القطاع وبناء القدرات. والاستراتيجية الوطنية للسياحة، وتهدف إلى تطوير قطاع السياحة حيث تسعى الاستراتيجية إلى تحقيق الأهداف والطموحات لتنمية السياحية واستدامتها ضمن رؤية السعودية 2030.وأخيرا الاستراتيجية الوطنية للبيئة، وتهدف إلى الاستدامة البيئية، والاستدامة الاقتصادية، والرفاه الاجتماعي، والمشاركة البيئية، وذلك لرفع مستوى الالتزام البيئي لكافة القطاعات التنموية، وخفض التلوث والتأثيرات السلبية على البيئة، كما تسعى لتنمية الغطاء النباتي الطبيعي ومكافحة التصحر، وحماية الحياة الفطرية والحفاظ على التنوع الأحيائي.استراتيجية التقنية الماليةأطلق برنامج تطوير القطاع المالي الخطة التنفيذية لاستراتيجية التقنية المالية في عام2022 التي تهدف إلى أن تكون المملكة موطنا ومركزا عالمياً للتقنية المالية، وتعتبر أحد ركائز برنامج تطوير القطاع المالي الذي يعد أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030 ، ويتمحور دوره في تطوير قطاع مالي متنوع وفاعل، لدعم تنمية الاقتصاد الوطني وتنويع مصادر الدخل، وتحفيز الادخار والتمويل والاستثمار، عبر تطوير وتعميق مؤسسات القطاع المالي، وتطوير السوق المالية السعودية؛ لتكون سوقا مالية متقدمة.كما تهدف الاستراتيجية إلى أن يكون الابتكار في الخدمات المالية المعتمد على التقنية هو الأساس؛ بما يعزز التمكين الاقتصادي للفرد والمجتمع، حيث ستسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 عبر تسهيل ممارسة الأعمال، ورفع نسبة مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد، وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، وتنمية الاقتصاد الرقمي، علاوة على تعزيز ودعم ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وزيادة مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة في الاقتصاد، وتطوير العمليات الالكتروني.وستسهم الاستراتيجية في تعزيز الابتكار في القطاع المالي عبر جذب أبرز الجهات الفاعلة في مجال التقنية المالية؛ إذ تستهدف الاستراتيجية بحلول عام 2025، زيادة عدد شركات التقنية المالية العاملة في المملكة إلى 230 شركة، إضافةً إلى زيادة نسبة حصة التعاملات غير النقدية (التعاملات الرقمية) لتصل إلى 70 % .وأيضا يستهدف قطاع التقنية المالية بحلول عام 2030 زيادة عدد شركات التقنية المالية العاملة في المملكة إلى 525 شركة، وأن يكون حجم المساهمة المباشرة للقطاع في الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 13 مليار ريال إلى جانب خلق 18 ألف وظيفة مباشرة.من أبرز إنجازات الاستراتيجية:
- وصول إجمالي عدد شركات التقنية المالية 183 شركة في الربع الثاني من عام 2023 م، وذلك انطلاقاً من تمكين قطاع التقنية المالية في أنشطة مختلفة لتعزيز استقرار القطاع ونموه، وجذب شريحة جديدة من المستثمرين والشركات التي تحقق قيمة مضافة.
- أصدر الإطار التنظيمي للمصرفية المفتوحة ( Open Banking Framework)، وهو أهم مخرجات برنامج المصرفية المفتوحة الذي يمثل مفهوما جديدا في القطاع المالي. وسيمكن البنوك وشركات التقنية المالية من تقديم خدمات المصرفية المفتوحة في المملكة للمساهمة في خلق أثر إيجابي في القطاع عبر تعزيز الشراكة بين البنوك وشركات التقنية المالية وتحسين البنية التحتية للقطاع وتمكين استخدام أفضل للبيانات المالية للعملاء.
- اعتمد الإطار التنظيمي لتمويل الملكية الجماعية، الذي يهدف إلى دعم ابتكارات التقنية المالية، ومواكبة الثورة التقنية المتسارعة في السوق المالية، إذ يعد أول إطار تنظيمي يمكن انتقال نموذج عمل التقنية المالية من البيئة التجريبية (مختبر التقنية المالية) إلى البيئة المستدامة في السوق المالية، حيث يسهم هذا الإجراء في تمكين الشركات الحاصلة على تصريح تجربة التقنية المالية من الحصول على الترخيص المناسب لممارستها كمؤسسة سوق مالية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية.
- تمكين شركات التقنية المالية من ممارسة أعمالها بكفاءة عالية ضمن بيئة تنظيمية داعمة تسهم في دعم الاقتصاد الوطني، ودعم ابتكارات التقنية المالية في السوق المالية، بما يشمل تحديد الترخيص اللازم، وتنظيم طرح الأسهم بواسطة مؤسسات السوق المالية المرخص لها في سياق ممارسة التمويل الجماعي بالأوراق المالية. وفي ضوء الممارسات العالمية الرائدة، فإن الابتكار الذي يقدمه قطاع التقنية المالية في المملكة عبر الخدمات والحلول المعتمدة على التقنية سيسهم في تمكين قطاعات متعددة، منها: التجزئة، والضيافة، والعقارات، والاستثمارات، والنقل، والرعاية الصحية، كما يتوقع أن يسهم في نمو نسبة الأصول المدارة لتصل إلى 50 % بحلول عام 2030 م، مع تنامي استخدام التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي في القطاع المالي، حيث حققت المملكة المرتبة 17 من بين 64 دولة في الكتاب السنوي للتنافسية العالمية الصادر عن مركز التنافسية العالمية والتابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية لعام 2023، إضافة إلى تصنيفها في المركز الثالث بين دول مجموعة العشرين في تقرير التنافسية العالمية لعام 2023.
- مضاعفة الناتج المحلي الصناعي بنحو 3 مرات ليصل إلى 895 مليار ريال بحلول عام 2030.
- مضاعفة الفرص الوظيفية التي يخلقها القطاع لتصل إلى 2.1 مليون فرصة وظيفية.
- استهداف الوصول بالصادرات الصناعية إلى 557 مليار ريال.
- الانتهاء من أعمال تأسيس المركز الوطني للتصنيع والإنتاج المتقدم، والذي يهدف للتنسيق والربط بين المبادرات والبرامج المتعلقة بالثورة الصناعية الرابعة.
- إطلاق خدمة طلب المواد الخام على منصة صناعي، لمعالجة تحديات المصانع التحويلية القائمة المتعلقة بإمداد المواد الخام واستهداف التوسع في طاقتها الإنتاجية.
- خلق المزيد من الفرص الاستثمارية.
- جذب استثمارات نوعية.
- زيادة المساهمة في زيادة الناتج المحلي الصناعي.
- زيادة الصادرات السلعية غير النفطية.
- توليد الملكية الفكرية.
- إدارة الملكية الفكرية.
- الاستثمار التجاري للملكية الفكرية.
- حماية الملكية الفكري.
- المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي.
- المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية.
- المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.
- المركز الوطني للأرصاد.
- المركز الوطني لإدارة النفايات.
- صندوق البيئة؛ لضمان الاستدامة المالية للقطاع.
- المؤسسة العامة للمحافظة على الشعاب المرجانية والسلاحف في البحر الأحمر.
- مؤسسة تنمية الغطاء النباتي الأهلية (مروج).
- القوات الخاصة للأمن البيئي بقيادة وزارة الداخلية.
- الإطار الوطني للاستجابة للانسكابات الزيتية.
- شركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية (سيل)؛ الرائد الوطني للاستجابة للانسكابات الزيتية.
- البدء بإعداد استراتيجيتَي الاقتصاد الدائري، والأمن البيئي.
- رفع مساهمة القطاع الخاص في ميزان المدفوعات والاقتصاد في المملكة.
- دعم تنمية القطاعات الاستراتيجية.
- الارتقاء بالاستثمار لتحفيز الابتكار وتطوير المحتوى المحلي.
- مضاعفة الاستثمارات السنوية لتصل إلى 2 تريليون ريال، (ما نسبته 30 % من الناتج المحلي الإجمالي الاسمي)، منها 1.7 تريليون ريال استثمارات محلية.
- رفع مساهمة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في الناتج المحلي الاسمي إلى 5.7 %؛ مما يسهم في تعزيز تنافسية المملكة لتصبح وجهة استثمارية رائدة وجاذبة للاستثمارات على المستوى الإقليمي والعالمي.
- الإسهام في تحقيق العديد من مستهدفات رؤية السعودية 2030 بما في ذلك زيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي ليصل إلى 65 %، وتخفيض معدل البطالة ليصل إلى 7% وتعزيز تصنيف المملكة بين أفضل عشرة اقتصادات في مؤشر التنافسية العالمية.
- إصدار تراخيص لأكثر من 162 مركز إقليمي حتى نهاية الربع الثالث من العام 2023 م.
- إطلاق منصة “ميزا” والتي تسهل وصول المستثمرين إلى مقدمي خدمات الأعمال من القطاع الخاص من خلال أربع مجالات (خدمات تأسيس الأعمال، وخدمات الاستشارات المالية والضريبية، والخدمات اللوجستية، وخدمات نقل المقرات)، والتي تشمل عملية استخراج التراخيص والموافقات الحكومية اللاحقة للسجل التجاري ومساعدة الشركات في إيجاد المساحات المكتبية المناسبة، والسكن، والمدارس لعوائل الموظفين.
- عملت وزارة الاستثمار على آلية لمنح الإقامة المميزة للتنفيذيين في المقرات الإقليمية بالتنسيق مع مركز الإقامة المميزة.
- عملت وزارة الاستثمار بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان على آلية الاستثناء والسماح لشركات المقرات الإقليمية والتي ترغب في إنشاء مقرها داخل أحد فروعها بالمملكة.
- عملت وزارة الاستثمار مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على تفعيل الحوافز المقدمة للمقرات الإقليمية فيما يخص الموظفين، مثل: منح التأشيرات حسب حاجة الشركة، والسماح بعمل الزوجة/الزوج القادمة تحت إقامة الزوج/الزوجة، وتمديد العمر القانوني لبقاء الأولاد مع موظفي المقرات الإقليمية إلى عمر 25 سنة).
- عملت وزارة الاستثمار مع وزارة التجارة على تفعيل مسار خاص لإصدار السجلات التجارية لشركات المقرات الإقليمية.
- موافقة مجلس الوزراء رقم (111) وتاريخ 6 2 1445 ه على الترتيبات التنظيمية لمجلس الاستثمار والتي تهدف إلى المساهمة في تعزيز التواصل المؤسسي بين القطاعين العام والخاص، وتعزيز وتطوير بيئة الاستثمار، وجذب الاستثمارات، ورفع مستوى التنافسية في المملكة بما يحقق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
- عرض أكثر من 1,283 فرصة استثمارية على منصة استثمر في السعودية في العديد من القطاعات الاقتصادية.
- مركز برنامج تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص.
- برنامج جذب المقرات الإقليمية، ضمن خطة شاملة ومتكاملة بين منظومة الاستثمار وجميع الجهات الحكومية ذات العلاقة، بهدف تطوير الفرص الاستثمارية النوعية.
- المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية «جسري» والتي تهدف إلى تطوير استراتيجية موحدة لاستقطاب سلاسل الإمداد النوعية إلى المملكة، وتعزيز موقع المملكة كمركز رئيس وحلقة وصلٍ حيوية في سلاسل الإمداد العالمية وتحديدا في القطاعات الحيوية والواعدة في الاقتصاد السعودي، منها على سبيل المثال: مصادر الطاقة المتجددة، صناعة السيارات.
- رأس الخير تم استهداف قطاع الصناعات البحرية التي تشمل صناعة السفن ومنصات الحفر البحرية.
- مدينة الملك عبدالله الاقتصادية استُهدف قطاع صناعة السيارات وصناعة الأدوية وصناعة الالكترونيات والسلع الاستهلاكية، والخدمات اللوجستية.
- جازان استهدفت صناعة الأغذية وصناعة تحويل المعادن والخدمات اللوجستية.
- الرياض ركزت المنطقة الاقتصادية الخاصة للحوسبة السحابية والمعلوماتية على الذكاء الاصطناعي، والصحة الرقمية، وتطوير التقنيات الصناعية.
- تحسين تجربة اللاعبين وتوفير فرص ترفيهية جديدة.
- تحقيق أثر اقتصادي عبر تطوير القطاع باستحداث فرص عمل جديدة تصل إلى أكثر من 39 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.
- مساهمة اقتصادية تصل إلى 50 مليار ريال بحلول عام 2030.
- أن تصبح المملكة مركزا عالميا رائدًا للقطاع.
- إنشاء 250 شركة ألعابا الكترونية.
- إنتاج أكثر من 30 لعبة محليا تصل إلى قائمة أفضل 300 لعبة عالمياً متراكمةً بحلول عام 2030 م.
- الوصول إلى أفضل ثلاث دول في تعداد اللاعبين المحترفين في الرياضات الالكترونية لكل فرد.
- استضافة الفعالية الأكبر عالميا من ناحية عدد المشاهدات.
- ابتكار ملكياتِ فكرية مميزة وتصديرها للعالم.
- مبادرة التعليم السياحي التي تهدف إلى الشراكة مع الجامعات ومؤسسات التعليم العالي في جميع أنحاء المملكة لتقديم وتفعيل برامج تعليمية وإثرائية تسهم في تنمية القطاع وخدماته المقدمة.
- تصميم برامج تعليمية تسعى لمواءمة مخرجات التعليم بين سوق العمل وقطاع السياحة والضيافة، حيث أطلقت برنامج “رواد السياحة” استكمالًا للاستراتيجية الوطنية لوزارة السياحة الذي يهدف إلى تنمية قدرات 100 ألف شاب وشابة سعوديين وتزويدهم بالمهارات الرئيسية في مجال الضيافة والسياحة لتهيئتهم للعمل في قطاع السياحة المزدهر في المملكة.
- إطلاق استراتيجية تطوير منطقة عسير في عام 2021 م تحت شعار “قمم وشيم”، والتي تهدف إلى تحقيق نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة للمنطقة بضخ 50 مليار ريال عبر استثمارات متنوعة؛ لتمويل المشروعات الحيوية، وتطوير مناطق الجذب السياحي؛ لتكون عسير وجهة عالمية طوال العام، معتمدة في ذلك على مكامن قوتها من ثقافة وطبيعة تجمع بين الأصالة والحداثة، وتسهم في دفع عجلة النمو الاجتماعي والاقتصادي في المنطقة.
- وصول عدد السياح إلى 94.5 مليونا من الخارج والداخل، أي بنمو نسبته 45 % مقارنة بعام 2019 م منذ انطلاق الاستراتيجية.
- بلغ حجم الإنفاق السياحي في عام 2022 م نحو 206 مليار ريال بنمو 25 % مقارنة بعام 2019 م.
- بلغ إجمالي الوظائف في قطاع السياحة للعام 2022 م نحو 880 ألف وظيفة بنسبة نمو 54 % مقارنة بعام 2019 م.
- حققت المملكة المركز الثاني بين قائمة الدول الأكثر نموا في عدد السياح الدوليين على مستوى العالم خلال الربع الأول من عام 2023 م وفقاً لمنظمة السياحة العالمية.
- استقبلت المملكة حوالي 7.8 ملايين سائح دولي، والذي يمثل أعلى أداء ربعي تاريخياً ليحقق نمو بنسبة 64 % مقارنة بنفس الفترة من عام 2019 م، وذلك يدعم ويحقق تنمية القطاع السياحي بالمملكة.
- ضمان الوصول المستمر إلى كميات كافية من المياه في الحالات الطارئة وغير الطارئة.
- تحسين إدارة الطلب على المياه في جميع الاستخدامات.
- تقديم خدمات عالية الجودة للمياه والصرف الصحي وموفّرة للتكلفة لضمان أسعار مقبولة.
- المحافظة على موارد المياه والبيئة المحلية.
- ضمان مساهمة قطاع المياه في الاقتصاد.
- تسجيل رقم قياسي في إنتاج المياه المحلاة ب 9.4 مليون م ³/يوم، بزيادة 900 ألف م ³/يوم عن العام2021 م.
- رفع حجم إنتاج المياه بنسبة 8% لتصل إلى 12.80 مليون م ³ يوميا في2023 م.
- زيادة سعة منظومات نقل المياه بأكثر من 35 % لتصل إلى 14.20 مليون م ³ يوميا.
- رفع معدل استمرارية ضخ مياه الشرب لتصل إلى 20.6 ساعة يوميا.
- زيادة عدد آبار مياه الشرب إلى 10.127 ألف بئر.
- رفع عدد السدود إلى 574 سدا بسعة تخزينية 2.6 مليار م ³.
- زيادة حجم توزيع المياه 9.7 ملايين م ³ يوميا.
- رفع سعة الخزن الاستراتيجي للمياه إلى 21.8 مليون م ³.
- زيادة عدد محطات تحلية مياه البحر إلى 36 محطة.
- تجاوز قدرة محطات المعالجة 5.28 مليون م ³ يوميا.
- وصول عدد محطات معالجة مياه الصرف الصحي الحالية والتي تحت التنفيذ إلى 160 محطة.
- الإعلان عن تأسيس منظمة عالمية للمياه ومقرها الرياض في عام 2023 م ، تأكيدا لدور المملكة في التصدي لتحديات المياه حول العالم والتزامها بقضايا الاستدامة البيئية، وانطلاقًا مما قدمته على مدار عقود، من تجربة عالمية رائدة في إنتاج ونقل وتوزيع المياه، وابتكار الحلول التقنية لتحدياتها، ومساهمتها في وضع قضايا المياه على رأس الأجندة الدولية.
- تعزيز استدامة الموارد الطبيعية.
- المساهمة في الأمن الغذائي.
- تطوير التسويق والخدمات الزراعية.
- التنمية الريفية الزراعية المستدامة.
- الحفاظ على صحة النبات والحيوان.
- تحسين الإنتاجية الزراعية.
- هيكلة القطاع وبناء القدرات.
- تحقيق أعلى ناتج محلي في تاريخ القطاع في عام 2022 م، والذي بلغ 100 مليار ريال.
- ارتفاع إجمالي الإنتاج الغذائي إلى نحو 10.6 ملايين طن.
- استكمال بناء أكبر طاقة تخزينية متطورة للحبوب في الشرق الأوسط؛ وذلك برفعها من 2.5 مليون طن في عام 2016 م إلى3.5 ملايين طن في عام 2022 م، بارتفاع 40 %.
- التوسع في إنتاج الخضروات من البيوت المحمية المطورة إلى 678 ألف طن، مقارنة بـ 253 ألف طن في عام 2016.
- زيادة إجمالي الإنتاج العضوي إلى 1,100 طن، بمعدل نمو بلغ 80 % مقارنة بعام 2016 م، وذلك من خلال التوسع في زراعة أكثر من 23.315 ألف هكتار عضوي، بمعدل نمو تجاوز 26 % مقارنة بعام 2017 م.
- زراعة نحو مليون شجرة مثمرة بما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بمقدار 22 ألف طن بحلول عام 2030.
- زيادة نسبة استخدام المياه الجوفية المتجددة في الزراعة إلى 17 %.
- رفع كمية المياه المتجددة المستخدمة لأغراض الزراعة من1.9 مليار م ³ عام 2016 م، إلى 2.19 مليار م ³، بنسبة زيادة تقدر بـ 15 %.
- خفض واردات المملكة من الشعير، والتحول إلى الأعلاف المصنعة الأكثر قيمة غذائية، بنسبة تجاوزت 50 % وذلك من 10 ملايين طن في عام2016 م إلى حوالي 4.8 ملايين طن في عام 2022م، وذلك في إطار خطة تضمنت تحرير قطاع استيراد الشعير، وتولّي القطاع الخاص مهام استيراده من الخارج.
- البدء في تنفيذ مشروع «الطحالب البحرية» بمساحة 100 هكتار بما يسهم في عزل 21.120 طنا/ سنويا من ثاني أكسيد الكربون، وإنتاج العلائق العلفية كبدائل للبروتين.
- تخصيص قطاع المطاحن بالكامل، بعد إعادة هيكلته وتوزيعه على أربع شركاتٍ مستقلة، ونقل ملكيتها إلى القطاع الخاص، وذلك بقيمة إجمالية بلغت نحو 5.7 مليارات ريال.