أعمال

52 مذكرة تفاهم في منتدى الاستثمار السعودي الكوري

حضور منتدى الاستثمار
شهد منتدى الاستثمار السعودي - الكوري، بحضور رئيس جمهورية كوريا يون سوك يول، توقيع 52 مذكرة تفاهم وقعتها الجهات الحكومية والخاصة، حيث وقعت الجهات الحكومية مع القطاع الخاص 4 مذكرات تفاهم في مجالات التطوير العقاري والسيارات والمياه، كما وقع القطاع الخاص 48 مذكرة تفاهم في مجالات النقل والسياحة والطاقة، والطاقة المتجددة والتقنية والبنية التحتية والأمن السيبراني، بهدف تعزيز الاستثمارات بين المملكة وجمهورية كوريا، مما يجسد الجهود الرامية إلى التكامل والتعاون بينهما.وحضر أعمال المنتدى من الجانب السعودي وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح ووزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، فيما حضره من الجانب الكوري وزير الخارجية الكوري الجنوبي بارك جين ووزير التجارة والصناعة والطاقة الكوري الجنوبي بانغ مون - كو، ووزير الأراضي والبنية التحتية والنقل الكوري الجنوبي وون هي ريونغ، وعدد من ممثلي كبرى الشركات السعودية والكورية والقطاع الخاص من البلدين.وتضمنت أعمال منتدى الاستثمار عرض للعلاقات بين المملكة وجمهورية كوريا، وعروض عن « استثمر في السعودية « لإبراز الفرص الاستثمارية في المملكة والمدن الاقتصادية والمناطق الخاصة والصناعات والخدمات البحرية، إضافةً إلى المستقبل المستدام مع كوريا والتعاون السعودي الكوري.وعقدت عدد من جلسات النقاش بقيادة ممثلين من الجانبين حول موضوعات مدن المستقبل وصناعات المستقبل، وعدد من مجالات التعاون ذات الاهتمام المشترك، كما بحث ممثلو كبرى الشركات والقطاع الخاص من الجانبين خلال الاجتماعات الثنائية فرص التعاون والشراكة والاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين واستعراض أوجه التعاون والشراكة الاستثمارية وتبادل الخبرات.ويصاحب منتدى الاستثمار السعودي - الكوري معرض يهدف إلى عرض الفرص الاستثمارية في مختلف القطاعات والخدمات والحوافز المقدمة للمستثمرين، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية وهي وزارة الاستثمار والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» والهيئة الملكية لمدينة الرياض وهيئة المدن والمناطق الاقتصادية وبرنامج التحول الوطني ورؤية 2030 والوطنية للإسكان.مذكرات التفاهم:
  • 4 مذكرات في مجالات التطوير العقاري والسيارات والمياه.
  • 48 مذكرة في مجالات النقل والسياحة والطاقة، والطاقة المتجددة والتقنية والبنية التحتية والأمن السيبراني.