ماجستير للذكاء الاصطناعي في كلية الملك فهد الأمنية
الأربعاء / 7 / صفر / 1445 هـ - 23:13 - الأربعاء 23 أغسطس 2023 23:13
استنادا إلى البيئة التعليمية الفريدة وضمان جودة التنفيذ، يعد برنامج ماجستير الذكاء الاصطناعي المقدم من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا (KAUST) في كلية الملك فهد الأمنية، أول برنامج مخصص لتلبية احتياجات وزارة الداخلية في مجال التقنية، مما يجعله مشروعا مبتكرا في تبني الدراسات الحديثة بمنطقة الشرق الأوسط.
ويأتي البرنامج بعد توقيع مذكرة التعاون بين برنامج تطوير الداخلية والكلية مع «كاوست»، لتبادل الخبرات في المجالات الأكاديمية المشتركة، وتطوير القدرات البشرية لمنسوبي الوزارة، خلال إقامة برامج تعليمية وتدريبية متخصصة ومميزة.
وخصص البرنامج كوكبة من أعضاء هيئة تدريس مميزين عالميا في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك بهدف مناقشة الخبراء في الدارسات والأبحاث الحديثة بمجال الذكاء الاصطناعي، مما يضمن للطلاب اكتساب معرفة ومهارات حديثة.
ويسعى البرنامج إلى تحسين صنع القرار لدى منسوبي الوزارة، بحيث يلعب الذكاء الاصطناعي دورا كبيرا في اتخاذ القرارات، ومساعدة الموظف في بناء نماذج تنبؤية للقرارات الاستراتيجية بوزارة الداخلية.
كما يمكنه لبناء القدرات داخل الوزارة عن طريق تدريب الآخرين على التطبيقات واستخدام الذكاء الاصطناعي، والإسهام في اتخاذ قرارات صياغة السياسات المتعلقة بالتكنولوجيا.
ويتيح فهم الذكاء الاصطناعي للموظف، تعزيز استخدامه في الوزارة، مما يجعل التكنولوجيا المسؤول في الخدمات العامة، إضافة إلى أتمتة كثير من الوظائف، مما يجعل العمليات أكثر كفاءة.
من أهداف البرنامج:
ويأتي البرنامج بعد توقيع مذكرة التعاون بين برنامج تطوير الداخلية والكلية مع «كاوست»، لتبادل الخبرات في المجالات الأكاديمية المشتركة، وتطوير القدرات البشرية لمنسوبي الوزارة، خلال إقامة برامج تعليمية وتدريبية متخصصة ومميزة.
وخصص البرنامج كوكبة من أعضاء هيئة تدريس مميزين عالميا في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك بهدف مناقشة الخبراء في الدارسات والأبحاث الحديثة بمجال الذكاء الاصطناعي، مما يضمن للطلاب اكتساب معرفة ومهارات حديثة.
ويسعى البرنامج إلى تحسين صنع القرار لدى منسوبي الوزارة، بحيث يلعب الذكاء الاصطناعي دورا كبيرا في اتخاذ القرارات، ومساعدة الموظف في بناء نماذج تنبؤية للقرارات الاستراتيجية بوزارة الداخلية.
كما يمكنه لبناء القدرات داخل الوزارة عن طريق تدريب الآخرين على التطبيقات واستخدام الذكاء الاصطناعي، والإسهام في اتخاذ قرارات صياغة السياسات المتعلقة بالتكنولوجيا.
ويتيح فهم الذكاء الاصطناعي للموظف، تعزيز استخدامه في الوزارة، مما يجعل التكنولوجيا المسؤول في الخدمات العامة، إضافة إلى أتمتة كثير من الوظائف، مما يجعل العمليات أكثر كفاءة.
من أهداف البرنامج:
- تسريع رحلة وزارة الداخلية نحو التحول الرقمي
- جعله أكثر قدرة على التكيف مع المشهد التكنولوجي المتغير
- تأهيل الكوادر وتوطين المعرفة واستثمار رأس المال البشري
- تزويد الدارسين بالمعارف والمهارات اللازمة في مجال الذكاء الاصطناعي
- خدمة توجهات منظومة الوزارة وتحقيق أهدافها الاستراتيجية